6 أطفال استشهدوا خلال لحظات بقصف إسرائيلي استهدف مدينة غزة والشمال .. لا أعتقد أنه تبقي في هذا العالم ذرة إنسانية واحدة

الاحتلال يرتكب مجازر دامية في مدينة غزة أكثر من 15 شهيد باستهداف مدارس تؤوي نازحين بحي التفاح، 13 شهيد بقصف إسرائيلي على مواطنين في مخيم الشاطئ، 9 شهداء بقصف الاحتلال منازل في حي الدرج.

"أطفال كانوا نيامًا".. ارتقاء 7 أطفال نتيجة قصف إسرائيلي على منزلًا في جباليا النزلة شمال قطاع غزة

مستشفى كمال عدوان يباد الآن يا أمة الغثاء #مستشفى_كمال_عدوان

بينما يحتفل العالم بالعام الجديد تحت أضواء الألعاب النارية والفرح، تنطفئ أنوار غزة تحت دخان القذائف والصواريخ. هنا، تُطوى أحلام الأطفال، وتُختصر أمنياتهم في لحظات أمان وسلام لا تأتي.

منذ فجر اليوم حتى اللحظة.. أكثر من 20 غارة استهدفت تجمعات للمواطنين على مدينة غزة، ارتقى فيها أكتر من 35 شهيدًا على الأقل وأصيب 100 آخرين

يوم دامي على مدينةغزة، غارات بالجملة والشهداء بالعشرات!

منذ الصباح قصف عنيف وشهداء بالعشرات في مناطق مدينة غزة وشمال القطاع.. الشجاعية، التفاح، الزيتون، غرب المدينة، الشيخ رضوان، الشاطئ، الصبرة، جباليا البلد والنزلة كلها تتعرض لقصف جنوني من جيش الاحتلال

"أَقتَرَبَ لِغَزَّةَ فَرَجُهَا.. وَاقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ"

أكثر من 70 شهيد.. يوم صعب وقاسي جداً على قطاع غزة وتحديداً مدينة غزة.

وللحريّة الحمراء بابٌ...بكلِّ يَدٍ مضَرَّجَةٍ يُدقُّ #طوفان_الأقصى

قائد اركان البلاد شهيــداً

كُنت نِعم #الضيف على قلوبنا، تزورها دون أن نراك وتُمدها بالعزة دون أن تخاطبها، اكفيتها بالأفعال وبقليل من الأقوال. #محمد_الضيف

لن يحدث في ملك الله إلا ما أراده الله

ويغادرون من محور نتساريم وحتما سيغادرون يوما من كل أرض احتلوها .. فالأرض لأصحاب الحق

اللَّهُمَّ أَعِزَّ أَهْلَ غَزَّةَ

تعثّرتُ بهذه التسجيلات الصوتية في محادثة مع شهيدي الراحل حسام.. قلتُ له حينها: "لا تندفع .. ألا تخشى الموت؟!" أجابني : لقد صاحبتُ الموت وألفته .. هل يخشى أحدنا من صاحبه لقد كنتَ صادقاً.. لقد صاحبك الموت واصطحبك هناك بعيداً، حيث لا ظلم ولا خوف ولا كبد، حيث النعيم المقيم! دمعي يأبى

"في الوقت الذي تُرتكب فيه المجازر في #غزة ويُذبح الأطفال أمام أعين العالم، تفرش بعض العواصم العربية السجاد الأحمر لاستقبال من يبارك القتل ويموّله. هذا ليس حياداً... بل تواطؤٌ سياسي يُعبّر عن خنوع فقدَ أدنى شروط الكرامة والسيادة."

رغم الخطر الشديد ونقص الإمكانيات، يواصل أطباء وممرضو قسم الاستقبال والطوارئ في مستشفى المعمداني بمدينة غزة وشمالها أداء واجبهم الإنساني، بعدما فضّلوا البقاء وعدم النزوح، لتقديم الرعاية الطبية للمواطنين والجرحى. تحية تقدير لهؤلاء الأبطال الذين اختاروا الثبات في أحلك الظروف.

الوسطاء والضامِنون: كيف يمكن أن تفسّروا قتل 100 شخص، بما في ذلك أكثر من 35 طفلاً، في زمن لا يتجاوز الاثنتي عشرة ساعة؟