أنا لن أقول لكم من انتصر في معركة طوفان الأقصى ولا من هو المهزوم!
ولكنني أقول راقبوا مشاعر أمتنا العربية والإسلامية
وراقبوا تعليقات الفرخ والفخر والاعتزاز التي ملأت محطات التواصل الاجتماعي، لتعرفوا من الذي انتصر في معركة طوفان الأقصى، ومن الذي نكس رأس جيشه، وانهزم ذليلاً.
راهنو علينا إنو تسقط الكلمة والصورة مع إستشهاد أكثر من 250 زميل صحفي، لكن بقيت الصورة مستمرة وبقيَ الزملاء في أرض الميدان، واليوم ومن على بوابة مستشفى الشفاء بنعلنها وبأعلى الصوت وبنقول : إنتهت هذه الحرب 🥹❤️🩹❤️🩹
⛔تذكير:
عندما أصدر ترامب خطته القاضية بنزع سلاح المقاومة وحكم غزة من بلير وإلا سيفتح الجحيم على غزة
صدر قرار الترحيب والتأييد العربي لها بعد دقائق،
وعندما فاوضت المقاومة وخرجت بصفقة مشرفة لم يصدر حتى الآن أي قرار ترحيب منهم.
#غزة_تنتصر #غزة_الفاضحة
الى قادة المقاومة:
أكتب بصفتي خطيبة الأسير حسن سلامة المعتقل منذ 1996، الذي فقد أمه وأربعة من إخوته في حرب الإبادة.
التنازل عن اسمه بعد 30 عاماً يعني إعدامه خلف القضبان.
هذه الصفقة بوابة الأمل للأسرى القدامى والمؤبدات، تمسكوا بأبطالكم، فحريتهم هي عنوان النصر وصورة كرامتنا.
تكبيرات وفرحة غامرة.. أهالي غزة يعودون إلى ديارهم
لحظة مؤثرة من عودة الأهالي إلى مدينة غزة عبر شارع الرشيد، بعد انسحاب قوات الاحتلال ودخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ — مشهد تختلط فيه الدموع بالتكبيرات والفرح، حيث يحتضن الناس مدينتهم مجددًا بعد عامين من النزوح والمعاناة.
إمّا أن يختفي كلُّ قلمٍ حرٍّ ومناصرٍ للمقاومة من هذه المنصّة، فنتركها للذباب الأخضر والأزرق، واللجان، والمعيز، والسيساوية؛ يمدحون زعماءهم ويمجّدونهم، ويجرّمون كلَّ معارضةٍ ومقاومة،
وإمّا أن يتصدّى كلُّ صاحبِ قلمٍ حرٍّ بالتفاعل مع الآخر، لقهر خوارزمية هذه المنصّة التي يهيمن عليها
مصر عنوان الخسة والنذالة رئيسا وجيشا وحكومة
سيتركونك تجوع، وتعرى، وتعطش، وتجرح، وتصرخ، وتتناثر أشلاؤك، وتتفجر دماؤك، منتظرين خبر انتهائك، حتى إذا فاجأتهم ببقائك ناولوك منديلًا تمسح به رقبتك، قائلين: أرأيت كيف أنقذتك؟ الآن قل لي شكرًا، تمسك المنديل، تبصق الدم، وتقول: أجل، شخرًا.
تلقيتُ نداءً من امرأةٍ أمٍّ لثلاثة أطفال، استشهد زوجها في الحرب. يحتاجون إلى أهل الخير لمساعدتهم في تلبية احتياجاتهم. لمن يستطيع مساعدتهم، يُرجى التواصل معي. طرق التبرع آمنة من جميع البلدان.
أرسلوها إلى صهاينة العرب (الكيوت) الذين يزحفون على بطونهم لاهثين متوسلين سلاما (استسلاما) وتطبيعا(تطويعا وتركيعا)
هذا مجرد صحفي يروي النزر اليسير من معاناته على مدار عامين فقط فكيف بمن أمضى ثلاثين وأربعين وخمسة وأربعين عاما في سجون المجرمين
ألا قاتل الله الصهاينة والمتصهينين