عندما تعرف ان نساء بيتك امك او زوجك اوبناتك او اخواتك او كلهن جميعا كان يمكن ان يكن الى الان سبايا يتبادلهن القوقازي والشيشاني والطاجيكي والسعودي والافغاني كالخرق البالية، عندها ستعرف ان في رقبتك دينا عظيما لرجلين رحلا في مثل هذه الليلة، قد منعا ذلك.
"لم أتّصِلْ بحبيبِ رُوحي مَرّةً
حتى الرسائلُ لا رسائلَ بينَنا
بالرَّغْمِ مِن هذا أُجِيبُ نِداءَهُ
ويُجِيبُني! فاعجَبْ لِمَا يجري لنا!
تدري لماذا؟! إنهُ في خافقي
يدري بإحساسي كما أدري أَنا"
د. فواز اللعبون
دفء الشتاء فيه وارتعاشة الخريفْ،
والموت، والميلاد، والظلام، والضياءْ؛فتستفيق ملء روحي، رعشة البكاءْ
ونشوةٌ وحشيّةٌ تعانق السماءْ
كنشوة الطفل إذا خاف من القمرْ!
يا سيدي يا من يحملُ على يديه مِشعل الهدى وخلاص الدنيا
يا سيدي يا أيها الرمز الذي تتوقُ له الدنيا
نسألُ الله أن يجعلنا في ظلك وظل آبائك في الدنيا والأخرة ....🤍🙏