اتضح الأمر بقولنا بثبوت التحريف بالتواتر عند السنة، كي نحتج به على النكارى، لماذا؟ لأن إثبات القرآن لا يستقيم عند النكرانيين إلا من خلال التراث والسنة، بل هم قد أثبتوه بما هو أدون، وبما هو أخس،
المرجع المهندس الصرخي الحسني
#البخاري_وبن_تيميه_مجسمه_وثنيه