وما فقدناه وما خسرناه وما فات منا؟ ﴿ عسى رَبُّنا أَن يُبدِلَنا خَيرًا مِّنهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ ﴾

ولو كنت ضيّعت رمضان كلّه فما بقي منه يُصلحك إن صدقت

وعشرًا نال فيها القلب ما دعا، اللهُم🤎

إنك مأجورٌ على أحزان قلبك، على دموعك في خلوتك، حتى على ابتسامتك المزيفة التي ترسمها لأهلك كي لا يحزنوا لحزنك، بل قد يكون أجرك في طول الانتظار، أو مرارة الفقد، أو قسوة الفراق، أو مشقة الحياة، أو شدة الكرب، أو سَريرِ المَرضِ، أو طول المعاناة أو غيرها..

فاحتسب همك عند ربك، واصبر وصابر فأنت مأجور 🤎

اللهم أرني عجائب صنعك في دعائي، وأرني لطفك ورحمتك في قضاء حوائجي، وأرني كرمك وقدرتك في ما تعلق به قلبي، وافتح لي بابًا يا الله ظننت من شدة يأسي أنه لن يُفتح، اللهم افتح لي أبواب رزقك وتوفيقك، واستجب دعائي ووسّع لي رزقي

من قال أنها لن تُستجاب وقد ألهمك بها في كل سجدة! 🤎

لا تجعل ليلة تعدي عليك من غير ما تقرأ أخر آيتين من سورة البقرة، فضلها عظيم وأجرها أعظم مما تتخيل

من السنن المهجورة ؛ الفصل بين صلاة الفريضة وصلاة السُنة بالكلام ( مثل ذكر الله أو حديث بسيط ) أو بتغيير المكان ولو بخطوة إلي الأمام أو الخلف

قد يُـؤجل الله نجماً تمنّيته ليجعله مَجرة 🤍!

أنِر ظُلمتي، وامحُ خطيئتي، واقبل توبتي وأعتِق رقبتي، تحبُّ العفوَ؛ فاعفُ عني يا الله ..

الحمد لله علي أوجاع بُليت بها قلوبنا وكُتبت في صحائفنا أجرُ الصابرين

اهتمامك بصلاتك يصنع فارقًا عظيمًا في نجاحك بالحياة ونجاتك بالآخرة ربي إن رأيتني أبتعد عنك فردني إليك ردًا جميلًا

واللّٰه حين يؤنس عبدًا يُغنيه، والعبد حين يستأنس يستغني، يا ربّ آنِس قلوبنا بك

يوم الأربعاء يوم التروية أن تروي حياتنا بالأقدار السعيدة وأن تقر أعيننا بخير الأمور وخير الأشخاص وخير الأقدار اللهم كن معنا في كل خطوة في حياتنا فلا حول لنا ولا قوة إلا بك، واجبر قلوبنا جبرا أنت وليه فإنه لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء اللهم إنا نستودعك أيامنا القادمة .

الرحلة ليست فردية الله معك و يرعاك

اللهم اروِ خاطري بالجبر، وصب على قلبي من كل خير، وأدم علي من فضلك بالستر، وأذقني حلاوة العوض بعد الرضا والصبر . واسقني من يدي حبيبك المصطفى صلى الله عليه وسلم شربة هنيئة مريئة لا أظمأ بعدها أبدا ..

يا من لا ترد سائلاً دعاك أبدًا أجبني وارو عطش قلبا للإجابة راجيا منتظرا ؛ يا خير من سئل ويا أكرم من أجاب وأعطى، يا الله

مافي أمان في الدنيا يوازي (إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا) مهما ضاقت فيك، ومهما شفتها صعبة ومالها مخرج، ومهما اتمنيت وشفتها مستحيلة، وجود ربنا معاك قادر يطمنك، يعيد فيك الروح، يخليك فيك الأمل عشان تحاول ثاني وثالث وألف، وذي أعظم مواساة لك ..

اي قرار تاخذه عشان ربنا لا تفكر فيه مرتين