ماجد العتيبي لايُستغرب منه وهو سليل قبيلة #عتيبة الكريمة فهذا الذي اعتدناه من هذه القبيلة كابراً عن كابر ، لم تزل عتيبه ألو عزمٍ وحزم ،وطلب للمكرمات ولزم ، يُهدى بهم الضال ، ويحمدهم الدال ، هذا ماذكره الماضون عنهم !! وأما مانذكره عن ماجد العتيبي فقد أعاد تاريخ من سبق بواقعة أنا

لم تعد الصورة مجرد وسيلة لتوثيق اللحظات بل تحولت إلى أداة قوية لتشكيل الرأي العام ونشر الأفكار والتأثير على السلوكيات وصُنع المكانة !! الصورة كأداة للتأثير تكمن قوتها في قدرتها على نقل رسائل معقدة بطريقة سريعة ومباشرة فصورة واحدة يمكن أن تختصر آلاف الكلمات وتثير مشاعر قوية مثل

الترند القادم : *متحدث حقيقي : لايصنعه بودكاست مرتب ومعالج وتم الاتفاق على أسئلته وتم حفظ أجوبته من خلال الذكاء الاصطناعي وتحليل تاثيرها على المتلقي *مفكر حقيقي : لايعتمد على تحضير المادة وتقديمها دون نقاش وردود تبيّن مستوى إدراكه ووعيه واحاطته بالمادة التي يقدمها والموضوع الذي

العبودية في الماضي : كانت نظامًا اجتماعيًا واقتصاديًا راسخًا وقانونيًا في العديد من الحضارات القديمة(السومرية الفرعونية اليونانية الخ) كان العبد يُعتبر ملكية شخصية كسلعة تُباع وتُشترى وتورث وكانت مصادر العبيد إما عبيد بالولادة أو مكتسبات الحرب واحيانا يجبر الشخص على بيع نفسه بسبب

يقول نيتشه: من منّا لم يقدّم ذاته قرباناً على مذبح الصيت الحسن قلت: تمسك برجولتك ولو شُنقت بها !!

أن تكون : عقاري ناجح أو وسيط ناجح أو معلن ناجح او طبيب ناجح أو اقتصادي ناجح أو تاجر ناجح أو مشهور بالطيب او (بغير ذلك) مو معنى ذلك (لازم تصير حكيم ) منظّر في كل نواحي الحياة الأسرية والإجتماعية أهل الحكمة الحقيقين اليوم عاطلين عن العمل !!

التصوير جعل المريض بدلا عن الضعف واللجوء إلى الله يلجأ الى (فانزاته) يطلبهم الدعاء مستثمراً مرضه بالبحث عن مزيد من المتابعين !! بدل أن يرجع الى ذاته ويخلوا بربه ويراجع مسيرة حياته حتى في هذه الأوقات الحرجة صحياً ونفسياً أصبح هدفة كيف يستثمرها إعلامياً !! التصوير ذهب حتى بهيبة

بين احثوا في وجوه المداحين التراب و احثوا في وجوه المداحين الورود خلطنا المستحق باللامستحق حتى اصبحت حالنا : انتوا مين .. احنا مين .. دول أيه ..

التباهي في وسائل التواصل خلق قيم زائفة من خلالها يتم ربط قيمة الشخص بالممتلكات المادية والعلاقات الاجتماعية وعدد المتابعين والإعجابات فتغيرت أولويات الفرد وبدأ يركز على المظاهر السطحية بدلاً من الإنجازات الحقيقية والتطور الشخصي هي ظاهرة معقدة تغذيها الحاجة إلى الاعتراف الخارجي

التقدير الحقيقي غالبًا يأتي من خارج الدائرة الضيقة والتقييم الموضوعي للأشخاص قد يكون صعبًا على من يشاركونهم تفاصيل حياتهم اليومية !! عندما يألف الناس شخص لفترة طويلة ويصبح وجوده جزءًا من حياتهم اليومية ! فإنهم يرونه إنساناً عادياً بكل تفاصيله وليس القائد والمفكر والعبقري الذي

من مروءة الرجل ألاَّ يُخْبِر بسنّه لأنّه إن كان صغيراً استحقروه وإن كان كبيراً استهرموه القرطبي رحمه الله

من كملت مروءتها كمُلت أُنوثتها : ما أعان على مروءة الرجل كالمرأة الصالحة . . . إذا لم يكن في منـزل المرء حُرّةٌ مُدبِّرةٌ ضاعت مروءةُ داره . . . من آداب المروؤة: أن يكون الرجل ذو أناة وتؤدة ولايكثر الحركة والإلتفات إلا في مواطنها !! ما أجمل هذا الأسمر المكتسي بياضاً

من آداب المروءة: أن يضبط نفسه عن هيجان الغضب ودهشة الفرح بأن يكون معتدلاً أن يتحلّى بالصراحة والترفع عن المجاملة والنفاق فلا يُبدي الصداقة وهو يحمل له العداوة أو يشهد بالإستقامة وهو يرى الإنحراف !! فسري كإعلاني وتلك خليقتي وظُلمة ليلي مثل ضوء نهاري

المروءة وخوارمها: قال بعض أهل العلم : إن من كان أكثر عمره سائلاً أو يَكْثُر ذلك منه فينبغي أن تُرَدَّ شهادته لأن ذلك دناءةٌ وسقوطُ مروءةٍ وماشيء إذا فكرت فيه بأذهب للمروءة والجمال من الكذب الذي لا خير فيه وأبعد بالبهاء من الرجال

لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم ولا سراة إِذا جُهّالُهُم سادوا القضايا المصيرية تحتاج إستعانة بأُناس مصيريين وليس مهايطيين !!

اسماعيل الايراني: اسماعيل الايراني راعي بقالة بالشدادية حين كنا لانعرف أعظم من الشدادية على سطح الكرة الأرضية إلا الصيهد !! وقد تختلف المرتبة حسب الأنشطة فتسبق إحدى المدينتين الأخرى وذلك بحسب الفعاليات والتي غالباً تتمحور حول كرة القدم فاذا زادت فعالية فريق (العجوز) تتقدم

اصطفاف المهنئين في طابور طويل يبدأ من المعرس وينتهي بالبوابة الخارجية لمصافحة العريس مظهر مرهق للضيف ولا يتناسب مع حسن الضيافة !! بل يفقد الزيارة جوهرها من الاستمتاع بالحفل والتفاعل مع الاخرين ويكون تركيز الضيف على الوصول إلى العريس وليس على التهنئة بحد ذاتها !! بسبب ضغط