في نصٍّ دافئٍ للعسيليّ يربّت به على أرواحِ المنهكين، يقول: «تأتيكَ لطائف اللّه هادئةً تُحيط قلبك المُتعَب، حتّى يَطمئنّ ويرتاحَ ويهدأ، بلحظةٍ كادَ الإرهاق أن يأخذ منكَ قطعةً، فسبحان مَن يَعلَمُ عنّا أكثر منّا، ويُدَبّر لنا أدقّ التّفاصيل مِن الخُطوة إلى النَّفَس»

"الليل الذي يُعمَّر بالقرآن، يَخرج منه العبدُ أقوى مما دخل… وكأن كل آيةٍ تُرمّم شيئًا انكسر، وتُنعش شيئًا ذبل، وتُحيي نورًا خبا"🤎

"يا الله، أنت بداية الطريق وتضاعيف الطريق ومحطات الطريق كلها ونهاية الطريق الذي لا نهاية له فكن لمن غالبته نفسه، واستبدَّ به هواه"

عبيدة بن الجراح مواسيًّا عمر بن الخطاب: «ياعمر،هوِّن عليك فما هي إلا دنيا فأيامٌ ونَمضي؛ فلا تحزن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحَمدللّٰه أنَّها ليست دارَنا ولا ديارنَا وأنّ المُستقر بجوار ربِّ العالمين،الحمدلله أنها دنيا وستنقضي، وعسانا في الجنة نأنس ويُؤنس بنا»♥️!

لحظة إدراك: قضت الإجازة وبنبدأ اختبارات الفاينل!

﴿لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي﴾ فِي كُل أموري وأيامي وأحوالي ياربّ♥️

«ومن صدق الله في جميع أموره صنع الله له فوق مايصنع لغيره وهذا الصدق يلتئم وصدق الإخلاص والتوكل» - ابن الجوزي.

"من ظنّ أنه رجع من دعائه صِفر اليدين فما عرفَ ربّه.!"

جاءَ في معنى: « التَوْفيق ».. أنْ تجتمعَ مشيئةُ الله معَ مشيئة العبد فيُوفق لما يُريد!

«عقوقُ الأيّام؛ إضَاعتُها»!

"جَرَت عادة الله في ملكه إذا ضاق أمرٌ أتَى بالفرَج"

«يا نَفْسُ صَبْرًا إنَّ دَرْبَكِ مُتْعَبُ!»

القلوب التي تترك كُل شيء لأجلِ الله؛ يكثُر عليها عطاءُ الله🤍!

"تعرفون في أهل السماء، وتخفون على أهل الأرض"!

كان أحد السلف يقول إذا أصبح: اللهم إن الناس قد انتشروا لحوائجهم وإنّ حاجتي أن تغفر لي"!

يقول عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: “لا تسألنَّ أحدًا عن ودّه إياك.. ولكن انظُر إلى ما في نفسك له: فإن في نفسه مثل ذلك، فإن الأرواح جنودٌ مُجنّدة"♥️!

اللهم ثلاثون نورًا، حفظًا وتلاوةً إجازةً وإسنادًا وقراءاتٍ متواترة يا رب العالمين♥️

كان من دعاء ابن عمر -رضي الله عنه- إذا أصبحَ أن يقول: «اللهمّ ‌اجعلني ‌مِن ‌أعظم عبادك نصيبًا في كلِّ خيرٍ تقسِمُه في الغداةِ؛ من نورٍ تهدي به، ورحمةٍ تنشرُها، ورزقٍ تبسطُه، وضُرٍّ تكشِفُه، وبلاءٍ ترفعُه، وفتنةٍ تصرِفُها، وسوءٍ تدفعُه»