استوقفتني هذه الآية {إنهُ كانَ بِي حَفِيا} وسألت نفسي كم من المرّات كان اللهُ بي حفيًا؟ وبدأت استذكر تلك اللّحظات الصعبة التي أخرجني الله منها كأن شيء لم يكن وأوصلني إلى قمة الطمأنينة وما إن وصلت إلى آخر ما تذكرت حتى أدركت أن أيامي كلّها لا تخلو أبدًا من حفاوة الله عز وجلّ
اللهم بشرنا بما يسرنا وكف عنا ما يضرنا، اللهم إنك تسمع أنين قلوبنا، فارزقنا ما هو خيرًا لنا، اللهم إنا نسألك من النعمة تمامها، ومن العافية دوامها، ومن الخير أكمله، ومن اللطف الجميل أجمله، اللهم السلام من كل شيءٍ يرهقنا ومن كل شيءٍ يضعفنا ومن كل شيءٍ يؤذينا. #ساعه_استجابه