اللَّهُمَّ ارزُق كُلّ مَحرُومٍ زِيَارةً مَقبُولَةً تَشرَح بها صَدرَه اللَّهُمَّ ارزُق كُلّ مَحرُومٍ زِيَارةً مَقبُولَةً تَشرَح بها صَدرَه اللَّهُمَّ ارزُق كُلّ مَحرُومٍ زِيَارةً مَقبُولَةً تَشرَح بها صَدرَه اللَّهُمَّ ارزُق كُلّ مَحرُومٍ زِيَارةً مَقبُولَةً تَشرَح بها صَدرَه

110📍 🏴

ساعات قليلة تفصلنا عن رؤية القُبة -بمشيئة الله- ، بين مودّعٍ لطريق الجنّة ومتلهّفٍ لدخول الجنّة ! اختلطت المشاعرُ في صدري وأنا أعيش آخر لحظات المَسير، لا أُريد فراقها ، أُريد أن أحملها في صدري لأعيشها طوال العام كربلاء .. ها أنا قادم !

"طابَ اللـِقَاء و قـرَّت الأعيُن و الرُوح في رِحَاب الحرَمين اتّسَعَت" الحمدلله الذي هيّأ البدء ويسّر المسير وطيّب المُنتهى ، الحمدُ لله على التَمام، اللهُم تقبّل قَليلنا. - قلدونا الدعاء والزيارة 🏴

"أَحضر وأمشِي مِن مَوكِب لـ مَوكِب"

"سَأبحثُ عنكَ يا صاحِب الزّمان -عج- بَين صَيحات (هَلا يا زاير) وعِندَ كُلِّ عَامُود .."

-كان إحياء هذه الليلة مُختلف ولازلنا تَحت تأثير دخولية المُلا-

-اللَّهُمَّ اجعل ما أتمناه نصيبًا لي لا يَحولُ بَيني وبَينَهُ حائل-

"ما خُلِق النومُ لمثلِ هَذه اللّيالي، وإنما السهَر."

لَمْ تَهْدَأِ المَعْرَكَة؛ كَانَتْ تَضُجُّ كُلُّهَا فِي قَلْبِ زَيْنَبَ (عَلَيْهَا السَّلَام).

"الحَمدُ لله الّذي بلّغنَا الأربَعين؛ ونحنُ بِجوَار الحُسَين ع" نُعزّي مولانا صاحب العصر والزّمان -عجل الله فرجه- بذكرى أربعينية الإمام الحُسين -عليه السّلام- وبهذا المصاب الجلَل سجّلوا أسماءكم ومَن تُحبون وسأزور نيابة عنكم يوم الأربعين "إن شاءالله" عظّم الله أجورنا وأجوركم 🏴

بِطُهرِ دُّعاء كُمِيل، بِلَيلَةِ الجُمَعة، بِلَيلةِ الأَربَعِين٬ يَاربّ.

"الخَادم والزّائِر" المشاركين في الزيارة الأربعينية إنْ لَم يتغيّرا إلى الأفضل بعد هذهِ الزيَارة فليُراجع كلٌ منهما نفسه، وليسأل: أين كان ذاهباً؟ وما الذي جاء ليفعله؟.

السَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهِيدِ ..

مُحزن أن يَكون طمُوح البعض وأُمنيته ما ليسَ مِن أصل العزاء ..

كل إنسان على وجه الأرض يعيش قصة ابتلاء ومعاناة، ولكن بطريقة مُختلفة عن غيره، منهم من يكابد الآلام والأمراض، و منهم من يشكو الفقر وقلة الرزق، ومنهم من يتجرع مرارة الظلم ومنهم من فقد أهله واحبابه، ولكن على قدر الألم يكون الأجر و كلما اشتد صبرك عَظُم أجرك، - "الصبر مفتاح الفرج"

أربعـين ١٤٤٧هـ | من أكثر الزيارات التي لا يُمكن أن تُمحى من الذاكرة، كانت مليئة بالتوفيق والتعب والخدمة، والكثييير من السهر شكراً لله على هذه الزيارة، الحمد لله على التَمام "وَلا جَعَلَهُ الله آخِرَ العَهدِ مِنِّي لِزِيَارَتِكُم" - السلامُ عليكم من أرض الوطن الحبيب 🇰🇼

وَمَا فَقَدَ الماضُونَ مِثْلَ مُحَمّدٍ، ولا مثلهُ، حتى القيامةِ، يفقدُ ..