؛ تُهديني وردة وقصيدة حُبٍ وابتسامةٌ صغيرةً فــ أحيا ...

؛ سيأتي من يشبهك ويحبك كأنك نصه الضائع بين بدايات السطور ...

؛ Recurring global frustration makes our bodies weak ...

؛ أفكر فيك فيفيض الحب والشعر في نصوص الصمت أفكر فيك وتكون رغبتي مدهشة أغمض عيني وأسافر إليك مثل فراشة الحقل ...

؛ أفضلُ الصمت لأن الأنوثة تترفعُ عن الخوض في الأعراض ِ ولكن ... ؛ هذا الكون سافلٌ هذا العالم حقيرٌ ومنذُ وعيت على الدنيا وأنا أرفضُ هذا الظالم وأنا أكره هذا العالم واليوم أدركتُ كم أنا محقة ...

؛ هل تدرك عدد المعجزات التي ممكن أن يزرعها رجلٌ مثلك في طريقي ؟ ...

؛ أستطيع أن أكتب بلا حدود مادمت سأقرأ عليك ما كتبت أستطيع أن أخبر الجميع أني أحبك في أول قصيدة أو أخرها او أترك الأمر لتقديرهم ...

؛ منذ عرفتك أصبحت أكتب على الهواء لا أحتاج إلى أسطر ...

؛ رميت في أعماق الليل أمنياتي حتى كبرت بين عشية وضحاها وتبلدت بعدها كل الليالي في أرض الغربة ...

؛ يسألني ماذا يعجبني فيه تعجبني لأن الحب داخلك عظيم يسبغ علييّ من نعم الدنيا كبحر من المشاعر لا يهدأ يغذي أنانيتي ويشبعها ويدللها ويجعلها ملكة الموقف وصاحبة القرار تعجبني لأنك حنون وعطوف كأبي ...

؛ أيتها العبارات العاتبة تنحي جانباً لم أعد بحاجة إليكِ أيتها الكلمات التي لم تأتِ العمر قصيرٌ والباب مغلق ...

؛ لا فرق عندي بين شراسة الليل بعينيك وضمور الرغبة بشفتيك كلاهما يود التهامي ...

؛ وتبادلنا حباً عميقاً بلا كلمة ولا حركة ...

؛ كان كل فوز بمثابة خطيئة كنت أعرف أنني أثير استياء الكثيرين بطبيعة الحال كنت أبذل ما في وسعي كي لا أجعل هذا الأمر يشغل بالي وأمضي قدماً في طريقي دون أن أنظر إلى وجه أحد دون حتى أن أبتسم ...

؛ لو تدري .. كم يحمل يوم يعلن بدء الشتاء من غربة من شبق مجنون للدفء من حلم فارغ لعمرٍ قصير كم يحمل من أمل قليل وموتٌ كثير ... ...

؛ ملتصقةٌ بغصنٍ يحسب نفسه جذراً لا هواء حولي و لا نور عالقة في الأسفل في محورٍ مغلق ...

؛ أحتاج لحبك كي انأى بقلبي خلف أمواج الحلم واغادر الحاضر خفيفة كغيمة لا ذاكره لها ...

؛ متى حضر الغائب مجلس العزاء ...

؛ بيننا مسافة الأرض كيف لي أن أقول لك لا تحزن كيف لا يضيع توحدي مع أحزانك في لطف رسالة كيف أحتضنك ياضوء عيني حتى لا تنام حزيناً ولا وحيداً ... ولا خائفاً ...