رضيت بـ إسلوب الأوادم ما شكيت ولا زعلت والناس تزعل يوم أعاملها بنفس أسلوبها

لكن صباح الخير يامولاتي فريد من نوعه ومن تركيبه - محمد بن الذيب

« المداراة اللي ترضي غروري » لا تزعل الدنيا ولا تزعلك يالظبي العفر إن كان ما جازت لك الدنيا ندوّر غيرها

والقلب بيتك وحدّك وانت في حدك مايسكنه غيرك ولا ارخصته الا لك في روحي وقطعةٍ من روحي اعدّك تمون حتى عروق القلب قدها لك

والله لا أصونك يا سليلة هل الراي و أرضيك بالحب العفيف المعتّق لحظة زعلك أشوف موتي و منفاي و ساعة رضاك تجيك الأرقاب عتّق وصيتي من قلبي الـ قلب شرواي حنّ الكريمه لا تماديت و إتّق وشلون ما أحبك و أجيلك من أقصاي و من مفرعك نور الصباح يتفتق ؟

منت لاقي مثل درّي ويا قوتي وروحي إللي بـ ذاكرتك مخّلدها فارقه كلمة " احبك " على صوتي صعب حتى صدى صوتي يقلّدها

وإن تباهت عذرها معها يحق لها تباها ما يشابها شبيه ولا يحاليها حليه

« الشِّعر يداوي الجراح التي تسببها الحياة » - نوڤاليس « ما عندي إلا القصيد يترجم أحزاني أصرف شعر وأعتصم بالله وأشكي له » - سفر الدغيلبي « القصيد أحيان نوع من الطبّ البديل يستريح ويستلذّ الحشىٰ برعايته » - عبدالكريم البدراني

ودّي أعيش عمري على نظرة عيُونك ألا ياليتها صبّحي وممسايّ

لك غلا يجري وسط دم الوريد كل وقت وكل يوم وكل عام

من يهجر القلب ما عاد يطري للدماغ مثل دمع العين لا طاح منها ما رجع - سعد السبوق

وعن ثبات غلا المحبُوب أتى مشعان البرّاق قائلًا / غلاك مالي قدرةٍ يالغضي فيه يمشي بدمّي مثل ممشى الحميّا

بخير منهو لمَح زولك — ومسّا به

من المشّاهد الشعرية العذبة، تضمّ الأبيات تصويرًا عميقًا لجمال المحبوبة، وتعبّر عن خوف الشاعر عليها من أعين الحاسدين، وصولًا إلى تصويرٍ مؤثّر لخلود المحبّة وصدق الشعور ، يقول هنا : يا مايس القدّ من جيدك الين الجبين مسيرةٍ من سراها صار ــــــــ مجنونها مابك عذاريب أخاف الناس

بنت رجالٍ مضرّيها على ذبّ الخريمة كثر ما فيها حيا كن الحيا فيها وحدها - مطرف بن شارع

والله ما منك " لا مفر ولا نجاه " معكْ الضمير يسوق عمره لـ اللحد انت الدعاء اللي تخشه في الصلاه وتستودعه يومياً .. الواحد الاحد غيرت في عيني " مفاهيم الحياه " حتى التناقض لاجل يرضيك اتحد اسمي هو اسمي لا دعاه اللي دعاه واسمي بصوتك ما بعد قاله احد - جابر بن علوش

« مُعلقة هذا الصباح » مرحبا بك جديد ومرحبا بك قديم مرحبا يا غزال كان و اصبح ظبي وين ما رحت حبك وسط روحي مقيم يا معلم دموعي تستبيح هدبي في مجيك حشيم وفي مراحك حشيم وسع الله لمثلك بالغلا مذهبي في مراحك تشتت حلم ذاك الحليم وفي مجيك تلاشت ثورتي وغضبي غلطتي في فراقك غلطه من

شخصيتك اللي تحبها ماراح تعيشها إلا مع شخص واحد وشخصيتك العقلانية مع العامة واجب يقول حمد/ « معاك اظهر بوجهي الحقيقي وباقي الناس ؟ أنا واحدٍ ما هقوتي إنهم يعرفونه »

يا ملح الحياة وشمس عمري وكل اشياي أنا من لقلبي غيرك ليا انطفأ ضيّك ؟ فداك الزمان اللي مضى و الزمان الجاي حسافه يا عمرٍ قبل أعْرفك ما أهتدى غيّك قليلك لا يهمك دام كله في سبيل رضاي تراني عن كثير الناس - يغني نفسي شويّك