أيوة بقى الأوقات اللي بجلد نفسي فيها علشان أهلي ربوني

لو لسه عندك بقايا صحة عقلية وإنجابية مهمين بالنسبالك حاول ماتفتحش الفيسبوك الليلة دي

التفاعل مع الرخص اللي بيحصل في بلادنا العربية من الهيمنة الأمريكية، المسخرة والميمز وصفحات الكورة وتقديم ترامب والقمة الوسخة كشيء مثير للاهتمام وللضحك كل دة بعد أكبر مذبحة في التاريخ الحديث، شوية حياء بس

الليلة سوف أكتسب الflexibility

أَفلا أكونُ عَبدًا شَكورًا؟

اضحك على قناة الحدث من الآن لبكرة شيخ أحد عشائر غزة سببلها تجلط بالدم للمذيعة والقناة

كل ما بفتكر إني كنت على بُعد خطوات من تخصص النفسية بحمد اللَّه اللي أنقذني من عقلي وأنقذ لي عقلي اللَّه يسخّر لهم القادرين من عباده..

من أوقات إجابة الدعاء المغفول عنها هو الوقت بين الأذان والإقامة، مهما حاولت أوصف تجاربي مع الدعاء في الوقت ده مش هعرف أوفّي، شيء يعجز العقل عن استيعابه، ويُعجزني عن الكلام! «إنَّ الدعاءَ لا يُرَدُّ بيْن الأذانِ والإقامةِ» «إنَّ الدعاءَ لا يُرَدُّ بيْن الأذانِ والإقامةِ»

أصل أنت مش فاهم انتخبناه عشان يحكم دولتنا فحكم العالم كله

الله يلعن كل واحد ساهم في وجود الشخص دا، كل واحد صوتله في انتخابات، كل واحد عرصله في الشوارع وعلى الانترنت، كل واحد قال عليه كلمة كويسة، كل واحد اختاره وهو برا مصر مش معانا، الله يلعنكم وعمرنا ما هنسامحكم ليوم الدين.

مش مصدقة إن في حد غيري بيتعامل بالغباء ده مع الوقت والمواعيد

استخسار تعليم

طب ماهو بيفهم

أنا لما أبدأ في حاجة ومن أول ساعتين مالاقيش نفسي بقيت محترفة فيها

يا رب مش أقل من الموتة دي عن قريب يا رب

هبدأ حوار إني أسيب الموبايل ساعة قبل النوم ده وهشوف لو جودة نومي ماتحسنتش هدغدغ اليوتيوب باللي فيه

«للَّه درُّ الحاجاتِ، كم قادتنا إلى اللَّه، وجدّدت فينا قلوبَنا، وأحيَت معاني العبودية في أرواحنا، وألهمَتنا حرارةَ الدُعاء» د. سلمان العودة

هعيش وأموت بخاف من المواجهة

موظف الصيانة اللي بييجي يقولك الجهاز زي الفل أنت اللي بيتهيألك وبياخد ٣٠٠ جنيه ويمشي