يا ضياع أصواتنا في المدى والريح، القطار وفاتنا.. والمسافر راح!
تتملكني نزعة درامية أحيانًا، وأجد الحياة هي المعنية في هذه القصيدة. ليس آدميًا نخاطبه، إنما الحياة التي نتوق لعيشها. لا تلوّح للمسافر، لا تنادي للمسافر..
إن ضاقت دنياك عليك؛ إلى أين عساك تغادر وهي من سبقتك بالمغادرة؟