🔥Telegram İfşa

كتبتك حلم بأوراقي وغيري قام يتهجّاك محيت الحلم لكن العوض في باقي أوراقي . سهل جداً ألاقي من يعوّض خيبتي وياك صعب جداً مثل صبري على خيباتك تلاقي . وعساك اذا لقيت تلاقي اللي مثلك وشرواك مادام الطيبين شوي ؟ لا تكمّل على الباقي

بعضُ الهوى لا يقبلُ التأجيـلا

قلبيَ مدينةٌ مغلقةٌ يخافُ أن يزورها ضوءُ القمَرْ

لذنوب لرحمة الله يا خلف خالي و جدي و الخطايا للعفو قبل تنفيذ ، العقوبه و انت لو تخطي علي و تقول لي ما ودي لو قبلت العذر نوبه ما قبلته كل نوبه و العذر ياللي عليك اخطيت في مزحي و جدي ما يساق الا على شرواك و الناس محسوبه و الغلا اللي ساقني صوبك و يدي فوق يدي عيبي اللي تجهله و

«أجيب سالفتين حولك، حواليَك لعل يأتي لك مع الناس طاري و إن جاء مجالك و أستمَّروا بطاريك قمت أتليهى، كْن مانيب داري» ————راشد بن قطيما

أحياناً نرحلُ ليس حبّاً للرحيل ، لكن لا فائدة من البقاء.

الناس ماعاد تنعطى لا فرصّه ولا وجه .

لا ترحّب بالرجاجيل يالوجه العبوس حتى لو مجالسك عود وفي صحونك شحم الرجال اللي لها قدر وعزاز النفوس ماتبي غير المقابل ووجهٍ مبتسم والله إنا يوم جيناك يا راعي الفلوس أغلب اللي جاك ممنوع ما ياكل لحم لاتزايد على المطاليق وضيفانك جلوس وأنت والله في المكارم فقير ومنعدم الجبال تذرّي

صباح الخييّر 🤍

من أعطاك عذراً زائفاً للرحيل... أعطه ألف شكر لعدم البقاء.

إذا انتهى الكلام بيني وبينك وتقطعت سُبل الوصال وافترقنا وعٌدنا غرباء .. تعرف عليّ مجددًا.

ما زادني البعد منه إلا مقربة .. وكيف أنسى الذي ما كان ينساني.

هذا الهوى ضوء بداخلنا ورفيقنا ورفيق نجوانا.

خبئني في يدك اليمنى خبئني في يدك اليسرى لن أطلب منك الحرية فيداك هما المنفى وهما أروع أشكال الحرية

أحياناً بعض الكلمات يكون ثـمنها عمر كامل من الألم لغيرك، فانطق جمالاً أو تجمل بالسكوت .

معك واشتاق لك وشلون وانا بعيد المشاعر ضوامي غصب تنساق لك كل ما ابطت بك الأيام شوقي يزيد شف جنون الغلا عقبك وأنا عاقلك فيني شعور أحسّه نابع من الوريد من يلوم الخفوق إن صار توّاق لك؟ ريف قلبي ومرباعه وشوفتك عيد انت مثل الهوا وارضي والافاق لك!

اللهَّم أني أعوذُ بك من دربٍ مسدود وسعيٍ مردود.

اللهَّم إستودعتك أقداري فجملها خيرًا بما شئت.

حبو مثل مبارك المطرباني يوم قال : والله إني فوق مانتي تهقوينه صاحبش وحبيّبش واقرب اخوانش كل شيء الا الردى لا تظنينه داخلٍ في وجهش وفي وجه شيبانش أفرش لك صدري.. وطن، وأجمع من ضلوعيّ شعوب وأرقى لك مكانه محدٍ قدر يرقى لها" مما جاء في تطمين المحبوب "على سور قلبي لا تغرّك جموع

شكراً على كل الظروف السعيده والله يعوضني طيبي .. وطيب فالي أحسب إني معك قاطع حدود بعيده وأثاريني راكض لحالي .. وواصل لحالي لا تدور غيري ترى ما غير نسخه وحيده ! تلقى غيري ولكن مانت لاقي .. بدالي الفقيده ماهو بـ اللي يموت .. الفقيده بـ " غاليٍ صار مع الأيام ماهو بـ غالي "