ماسدو .مكانيّ الواجد و أنا واحد لو السماء تمطر لك احباب واصحاب

أحس إني كبرت وبيّن بـ طبعي مَدى التغييـر فلا هذا هُـو إحساسي ولا هذي هي أطباعي ! بديت أتعمق بـ نفسِي ولا أهتم لكلام الغير يقولُون الهوى غفله وأقول إن المَدى واعي غديت أودع المقفي ولا أحب أسمع التبرير أشوف إن التفاصيل الكثيره .. مَـا لها داعـي

نجبر خواطرنا لنا اعوام وسنين عسى الفرج لو طال دربه يجينا .

ما مشيت الا و انا عندي قناعه من تردّا بالوصل صعب يتسنع ..

خلك على طبعك عسى الله يهنيك وابشر بطبعٍ جديد يعلمك قدرك ..

فيه أمورٍ ما يجوز العذر فيها والتغاضي لا وصلنا عندها حطيت قلبي تحت رجلي - عناد الشيباني

ان كان ودك في حياتك تستريح لا تعطي الاشخاص فوق احجامها .

إنَّه عابر .. لكنّه أعز العابريَن

الأسوأ من الإهمال، تفاهة الأعذار .

ترا أوّل علامات المحبة على الإنسان ! يخف الكلام شوي — وتطوّل البسمة

لو حظوظي ما عطتني غير حبك والله إني طول عمري لـ احترمها

ياوجهٍ ..كل ماضاقت علي وشانت اقداري ذكرته وانجلى ضيقي..و صارت عبرتي غنوة

ماعاد فيني حيل لمعاتب النّاس مليت اداريهم وأساير هواهم . اللي ييون القرب على العين والراس واللي يبون البعد ربّي معاهم

لا تحد الواحد على أقصاه وتلومه

من لا يراعي خاطري ساعة الضيق مابيه في وقت الفرح صاحبٍ لي .

تعبنا من مجامل واحدٍ يلعب على الحبلين يظن إنه ذكي والاذكياء تستغبي ظنونه يجاريكم وسيع الصدر من باب الذرابه لين على حدة عباراته وقسوتها .. تحدونه رجاءٍ لاشرهتوا كلمونا بـ الكلام الزين تعرفون الكلام الزين .. ولا ما تعرفونه ؟

تدري وش اللي يتعب القلب ياخوك شخصٍ تشيلة في عيونك " ويعميك " .

عامل طموحاتك على إنها توافيق إن جات والّا ما عليها .. حسوفه

علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- يقول: « نصف العافية بالتغافل » و البدو يقولون قديمًا: « دام تمشي ، مشها » التغافل أنضج مراحل الحياة وقتها انت تدري عن الزلة وتسكت عن الرد لراحة بالك « لولا التغافل عن أشياء نعرفها، ما طاب عيش ولا دامت مودّات »