لا تشكو للناس جرحا أنت صاحبه لا يؤلم الجرح إلا من به ألم فإن شكوت لمن طاب الزمان له عيناك تغلي، ومن تشكو له صنم وإن شكوت لمن شكواك تسعده أضفت جرحا لجرحك اسمه الندم ---*
إِلى عِرقِ الثَرى وَشَجَت عُروقي وَهَذا المَوتُ يَسلِبُني شَبابي وَنَفسي سَوفَ يَسلِبُها وَجِرمي فَيُلحِقَني وَشيكاً بِالتُرابِ ثم هذا البيت الجميل الذي أكاد أن أسمع منه إعلاما عن الاستسلام و الهزيمة.. وَقَد طَوَّفتُ في الآفاقِ حَتّى رَضيتُ مِنَ الغَنيمَةِ بِالإِيابِ --