أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ.

اللهم أرح قلوبنا وطهر نفوسنا من كل هم .🤍🌱

﴿ وَإِن يَمسَسكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلّا هُوَ ﴾.🌷

أُصَبِّرُ نَفْسِي والنُفُوسُ وَدَائِعٌ وأَذْكُرُ صَحْبِي والصِّحَابُ نَوَادِرُ

ادعُ لِغَزَّة.. وَكَأَنَّك الْوَحِيد الَّذِي تَذَكَّرَهَا وتتعاهدها بِالدُّعَاء ! ادعُ لِغَزَّة.. بِيَقِينٍ أَنَّ دَعَوْتُك ستقلبُ الْمَوَازِين وَتَدْفَع عَنْهَا ضرًا لَا تُدركه

مليارَا مسلـم، وثالثُ الحرمين الشّريفين يُدنّس من دنيَّة القوم. أمَا والله فقَد صدقَ الملثّم قوله: «ولكنَّه الوَهَـن، وحسبُنا الله ونِعم الوكِيـل!»

الفاشر تموت جوعا الفاشر تموت جوعا الفاشر تموت جوعا الفاشر تموت جوعا الفاشر تموت جوعا الفاشر تموت جوعا الفاشر تموت جوعا الفاشر تموت جوعا

إن العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا على فراقك يا انس الشريف لمحزونون ولا نقول الا ما يرضى ربنا انا لله وانا اليه راجعون💔💔

الله مولانا ولا مولى لكم قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار!!

{وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }.

وَمَضَى الرِّفَاقُ...

مَتَى تَغْضَبْ؟ أَخْبِرْنَا أَيُّهَا الْعَرَبِيُّ مَتَى تَغْضَبْ؟ أَخْبِرْنَا أَيُّهَا الْمُسْلِمُ مَتَى تَغْضَبْ!!!!!

لم يَعتَادوا المَشهَّد بَل اعتَادوا العَجز!

والله أخاف أن نجدهم يشيرون إلينا يوم القيامة : يا رب هؤلاء قتلونا بقعودهم _يوسف الدموكي

لو هدمت بلاد المسلمين حجراً حجراً دفاعاً عن الدين والعرض والمقدسات وفنى أهلها عن بكرة أبيهم فإنهم فائزون منصورون في ميزان الحق الجبار لا في ميزان الخلق. لأن العبرة الثبات على المبدأ وليست البقاء على قيد الحياة. أصحاب الأخدود أحرقوا جميعاً بالنار فسمى الله ذلك فوزاً كبيراً!

قال النبي صلى الله عليه واله وسلم : ما من أهل الجنة أحد يسره أن يرجع إلى الدنيا، وله عشرة أمثالها، إلا الشهيد، فإنه يود أنه يرد إلى الدنيا عشر مرات فيستشهد، لما يرى من فضل الشهيد.

يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ۝ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ۝ فَادْخُلِي فِي عِبَادِي ۝ وَادْخُلِي جَنَّتِي

المسلمون 1445ه‍ : "ندين.. نستنكر..نشجب..نندد..نعرب..ندعوا..نطالب..نأسف..نرفض". المسلمون 187ه‍ : "بسم الله الرحمن الرحيم، من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم؛ قد قرأت كتابك يابن الكافرة، والجواب ما تراه دون ما تسمعه، والسلام".