أنس الشريف Anas Al-Sharif "جاوروا ربّهم وجاورنا العِدا شتّان بينَ جوارهم وجوارِنا" آن لك أن تستريح، في جنان الخلد بإذن الله. آهٍ يا وجع القلب.. آهٍ يا ألم العجز والذل.. إنا لله وإنا إليه راجعون

"إن كانتِ العشرينُ شابَ لها دَمي ويلي مِنَ الخَمسينِ ماذا تفعلُ؟"

"اللَّهُمَّ صَلِّ على إمام المجاهدين وقائِد سرايا المُقاتِلين من بدرٍ إلى يومِ الدين؛ مَن أعزَّ بـالجِهاد قَومًا مُؤمنين وأذلَّ بِـحَدِّ سَيفه مِلَّة الكافرين". ﷺ

قال سهل : ترك الهوى مفتاح الجنة.

قيلَ في الرِضا عن اللّٰه وأقدَارهِ: "ما أحبَّه اللهُ إليَّ، أحببتُه أنا إليه"

"من خِصالِ المُحب لله الاستخارة، وفي دلالتها علامةُ حُبٍّ تقولُ له سبحانه: لا أفعلُ حتّى تأذنَ وتُبارِك". -رامي عفيف

لو تُحضر سكين وتضعها في قلبك شايف هذا الوجع؟ أنا أشعر به حينما أرى جراح المسلمين ودماءهم، وأسمع صرخات استغاثتهم وأنينهم.. ويشتد الألم حين أستوعب عجزي عن تضميد جرحهم وتخفيف ألمهم حسبي الله ونعم الوكيل

أليس همّك الأقصى؟ أليس همّك غزة؟ أليس همّك جِراح المسلمين؟ بالصلاة عليه ﷺ تُكفى همّك ..

عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- : «إِنَّ الدُّعاءَ مَوقُوفٌ بين السَّماءِ وَالأرض، لا يَصعد منه شيء حتى تُصلِّيَ على نَبيِّك ﷺ». ساعة استجابة ادعوا لأُمّتكم الجريحة ودثرونا بطيب دعائكم ..

ألسنا الطائفة المنصورة؟ قلنا : نعم إذن لن يضيعنا الله.🔻 صُلح الحديبية يعقبهُ الفتح بإذن الله.

"كلّما دعتك نفسُك إلى معصيةٍ، تذكّر أنَّ أمَّتَك جرِيحةٌ تنتظر من يحمل همّها؛ ويتلمّس طريقَ عزّتها؛ ومعصيتك وغفلتك تجعلك عبئًا جديدًا على أمّتك.. اتق اللّٰهَ فإنَّ الحِملَ كاد يكسر ظهرها!" - د. إياد قنيبي

"انتهت الحرب ولم تنتهِ ولن تنتهي مقاطعة الاقتصاد الصّهيونيّ وأوليائه بإذن الله. انقضت جولةُ الحديد والنار، غيرَ أنّ الحربَ الكبرى باقية، حربُ القلوبِ والذمم، حربُ الولاءِ والبراءِ". -مستكين عزيز

بالأمس ننعى أنس واليوم ننعى صالح لا نامت أعين الجبناء ولا عاش بقايا العملاء "لم تنتهِ الحكاية، غدًا تثأر لك ولأرضك أمة كاملة.." في جنان الفردوس يا صالح .. ولعن الله الخونة أهل النفاق. حسبنا الله ونعم الوكيل

قد فازوا وربحوا بإذن الله .. الخسارة خسارتنا نحن قد أدّوا واجبهم تجاه أُمّتهم، وأبرؤوا ذمتهم. أما نحن .. فماذا قدّمنا؟ وبأيّ وجه سنقف أمام الله؟ آهٍ أيُّ ألمٍ هذا💔! حسبنا الله وكفى

"هذا وقت الولاء والبراء على معيار الإسلام ونصرته"

﴿وَلا تَهِنوا فِي ابتِغاءِ القَومِ إِن تَكونوا تَألَمونَ فَإِنَّهُم يَألَمونَ كَما تَألَمونَ وَتَرجونَ مِنَ اللَّهِ ما لا يَرجونَ﴾ "لا تضعفوا، فالألم طريق المجد. هم يتألمون كما تتألمون، لكنّكم تتوجعون طاعة، وهم يجزعون ضياعًا. فلذا أنتم المنتصرون -بإذن الله- وإن انكسرتم".

وكالسَّيف إِن لايَنتَهُ لانَ مَتنُهُ وحــدّاهُ إن خاشَنتَهُ خَشِـنانِ -بشار بن برد

ولي بِحُبّ رســـــــولَ اللهِ مــــــــنزلةٌ أرجو بها الصّفح يومَ الدّين عن جُرمي -البارودي

"من سوء الأدب مع القرآن أن تلتفت إلى إشعارات هاتفك أثناء تلاوتك لوردك..!"