أنثىً….
هيَ ، أُنثىً …
مزيج … من دفءٍ، وعطر !
مزيج … من ابتسامةٍ، ومطر !
-كانت ،
تملك ما وراء وجهها ، عالم من ….
القوة، والخدوش، والعتمات، والقهر، والتعب، والصبر ، و الحروب ….
-كانت ،
تملك شيئاً ، العيوب الفنيّة والخلابة ، التي تُشعرك ، في كُل مرة ، وكأنها أختارتها ،
#نص جديد …….. كان شيئاً ، مُرّبِك ….
،،
هنا …
لا شيء ، هنا !!
ولا وقت ، هنا …
سِوا ، قلب ، خُطف!
ثم تركَ ،
لِمتصَّ ، عطش ، التيّه ….
في متاهاتٍ ، شائكة .!
.
#رڤد
#ذاكرة_صماء
وعن ، الصَموَد …
وعن ، الوقوف ….
ثَابَتٌ .. أَعَاقـني …
سيلٌ ، من شعورٍ جارٍ ..
لا استطاعة ، لي .. لإيقافه !!
لم يكن ، الا ….
دعوة بريئة .. للغرق…
كان يروي ، حكايتي ….
وانا التي ، أحْسَبُ ، أنَّني ، ما كُنْتُ أحد ….
وانا التي ، أحْسَبُ ، أنَّني ، ما كُنْتُ شَيْء …
سـ يظل ، دائمًا …
من أجمل ، الأوقات ،
تَمَرُّداً ، و وهجاً ،
في حياتها ….
..
كثيراً ، مَا يراودها ،
هذا الاستفهام :
ماذا لو تعبت ،
وعجزت ، عن التحمل ؟!…
..
لكنها ، متأكدة ،
أنه ….
-وفي ، مكان ما …
لا زالتْ ، تقبضُ ،
على هذا التمرّد ،
بشدة ، بين أسنانها ….
-وفي ، مكان
كان عليكَ ، من قبل ،
أن تخشى …
امرأةٍ ، تكتب !
تُسافرُ ، في الذكرى …
تُبحر ،
تطير ،
تغوّص ،
تنغمسّ ،
تبحث عن …
رائحةٍ ، ما ..
عن فوّضى ….
عن صوت ، ما …
امرأةً …
تحمل ، سكيناً ..
تشطرُ ، بها الكلمات …
و طريقٌ ..
مُلبدةٌ ، بالمرآيا ، المُتصدعة !!
امرأةٌ …
تغّمسُ ، اصابعها