بين نهداكِ أستريح من آهاتي

إلتواء خصركِ في أحضاني أمنيتي الأبدية

كيف نعودُ أحرارًا بعد الوقوع في مُعتقل عينين؟

وفي ليلة باردة كهذه لا أريد معطف ، أريد دفء يداكِ وحضنكِ

لخديكِ قُبلة وما بينهما قُبلات

أذوّب/أذوّب وكأنني لم أتذوّق الحُب من قبل واستطعمتهُ للمرة الأولى بدهشة معكِ أنتِ

أبيك أنتِ ولو غيرك يبيني

الرابعة فجرًا——أول ديسمبر أنتِ تكونين في فكري وقلبي وروحي يا كل فؤادي

أتغارين وأنتِ الثابته بينهم أتغارين وهم بعيناي عدم وأنتِ لعيناي النظر؟ أتغارين أنتِ وأنتِ كل أحبتي عجبًا من ملك الفؤاد يغار!

تسرقيني من نفسي في كل مرة أسمع فيها صوتكِ

آه! مغرمة بكِ يا جميلتي

أنظري في عيني وتعمّقي بالنظر ستعرفين كل شيء لا أستطيع قوله لكِ بالطريقه التي أريدها ستعرفين كم أحبُّكِ وكيف تبدو نظرتي العجيبه لكِ أن عيناي هي حديثي الآخر حين تخونني الكلمات وتتبعثر الأحرف -ريَّا.

كل ما أريده الآن أن أبتعد عن كل شيء وأكون معكِ «وحدكِ» ولا شيء أكثر من ذلك

لن أنسى طريقتكِ الدافئة في الدخول لحيَّاتي

أنظر إليكِ وإلى عينيكِ وأعرف أنني سأموت وأنا أحبكِ أكثر من أي شيء على هذه الأرض

وأنتِ تحدقين بالمرآة على نهديك! ألم تراودكِ فكرة يدي؟

«لا أحد أسعد مني في هذه اللحظة»

أفتقدكِ إلى حد الجنون

أُحبُّكِ لِأنكِ أطهرُ النساء فِي قلبي وَأجملُ الإناث فِي عَيني وَأرقُ الفتيات فِي حُضني أُحبُّكِ لِأنكِ تشعُرِين بِحُزني فِي أول صوتي وَلِأنك ترين همِّي فِي أول بوحي وَلِأنك الوحيدة التِي تعرفُ طريق الإبتسامة لِثَغري