هالفتره بعنوان : إيوالله إن صّدري ضايق وقافلٍ بيبانه.

أسوء شعور يمر فيه الأنسانّ هدوء خارجي وحرب داخِلية.

عمومًا .. ترا الكلام اللّي يوقف بطرف لساني ماهو خوفٍ من وجهك «هذا حيَاء وجهيّ» — للأسف .

" في غيابك ما تشالت جروح القلب لين شفت هقواتي عقب ما اعتليت محدّره " - سعد بن لويبه .

أعاملك بلطف ومحبّة بس ما أذخرك لبكرة وهاذا أريح مبدأ مشيت عليه بحيااتي - أحذر العشم يا أنسَان .

لا خطانا الشُوق ولا غدّينا سالمِين .

وكلنٍ بأخر الدّرب تبين علومه .

إما غلا بيّنٍ او فضّها سيرة .

مساء الخير أما بعد : لاتجرب تغيض قلبٍ تحبه .

سلام الله عليك ورحمته تغشاك كثر ما مرّني طيفك وبكاني .

فرقا تعزّ ولا غرام يُوطيك .

لا تتعلق في غيمة مطرها لغيرك .

كنت ماترضى حزني وش غيرك .

في كل مره أحس بـ " شخص أحبه بيطيح من قلبي " أنقذه بالسبعين عذر والظنون أما الحين أنا والأعذار وكل الظنون أرخينا الحبل اللي يبي يطيح يطيح.

" امانه معك لاتجرح الخاطر الحساس ترا اللي جرا له من ظروف الدهر كافي " - سعد بن لويبه .

الشخص الصّبور ميزته إنه يعطيك ألف فرصة عيبه إنّه فرصته الأخيرة مُفاجأة.

ضلوعي على ساعة مجيّه و مسّياره تغنّي له العرضه و تضرب له الطبله _مدغم أبوشيبه

فعلاً الإنسَان إذا طابت نفسه من شيء صعب جداً يتقبله من جَديد - حتى لو حاول - مايرجع بنفس النظرة ونفس الإحسَاس " إللي كان أول "

كنت الأمان ، ليه صرت الدروب الموحشه كلها ؟

«كل ما التمس لك عذر .. ايدي تنجرح»