الريفُ صوتُك والمدائن صوتُهم .. أنت الهدوءُ وكلهم إزعاجُ

يا سيد إحساسي ... تموت المسافات في داخـــل عيونك ..وتحيا المواعيد

انا بأرق و ارقى مزاجاتي

صيدك اذا مو غزلان نيشانك خساااااره ..

تدللي كأنك في زمااااااااني أنتي الاخيره إما كذا ولا فلّا .

عليه من الملامة ما يصحح غلطة المخطي و أنا بـ اسقي نوابت ضيقتي بـ أسوء قراراتي بـ اصد و بـ اشعل من الهجر نار و تنطفي نارين واروح الروحه اللي توجع أرضي ثقل خطواتي بـ اشبع رغبة الهجران فيني و اتمادی لین احس اني على كثر ابتعادي مرضي ٍذاتي .

فتره بعنواااان والله انا ما كنت كذا بس مدري وش غيرني

و أعرفُ يَقيناً أنّك أثمَن و أجمَل ما حُظيت بِه طِوال حَياتي

تحت دبرة الله ما علينا خلاف

مافي شيء بالزمن يمكن يدوم كلن على ماقيل فرصه سعيده

لله دُر القصايد كيف توصفك يابنيّة !

نص المحبة ونس ، وباقي المحبة طمأنينة

لو كل مره اشتاق لعيونك اجيك *قضيت عمري بين بابك وبابك*

بمشي على مبدأ منصور بن فهد يوم قال : "حاول تعيش العمر باحساس السنين عابر وأذا مرّيت .. ما ترجع لـ احد".

كان الامل اني مع الوقت انساك ياما نسيت امالي ولا نسيتك

أتصبر وأقول إني على البعد قاوي والله أعلم بقلبٍ فيه الأشواق حيه .

والأماني لو بعيده ماعلى ربك محال .

أثر الخراب اللي بصِدري من يديني .

كل ما قالوا ترى الدنيا نصيب طرا لي واحدٍ جاز لي والقدر عيا

"مريت في البال يا ملح الزمان القديم ليه أنت بالذات لا من ضاق صدري تمر"