خذاك الوقت لكنّي عليك أشفق من الضمياان يا عدٍ قد بغيت أجيه ومن الحظ ما جيته وأنا اسمي عالي وباسي شديد وشاني أعظم شان لو أن جدك من زحول الرجال و ذايعٍ صيته

' المحبة غاليه بس المشاعر ماتثّمن والتهّور في دروب الحب يبغيله جراوه خايفٍ اسخي شعوري في دروب الحب ثمن يطلع الناتج من الاحداث خذلان .. وقساوه كلمة احبك كذا من غير فعلٍ ماتسمّن كنها ..ارحب من بخيلٍ مايلحقها حفاوه

وش أقول بوجهك المتصابي المتفرّد وبإستمالة خصرك اللي لإغتيالي وآلم وزولك الميّاس ولاّ ردفك المتجرّد والله إنّك عالم لحالك بداخل عالم كنّ مفرق نهدك المزموم والمتمرّد مفرق أحلام الحياه الحاسمه للحالم

أنا لو كان باقي لي عمر دونك ترا مابيه وأنا لي نفس ماتقدر على بعدك ولا تقوى وانا نادم على وقت مضى ماكنت اعرفك فيه اثر ما راح من عمري بدونك كان ما يسوى

سجين صدري كرهت ان العفو يشمله لكنه ابلش ضلوعي يوم حب الطلوع علمته شلون جنحان الأمل تشمله وقلت انحر الغيم لكن مالك الا الوقوع هذا هو الهجر دوج فيه واخذ اجمله واسجع مع كل ورقا للمفارق سجوع في زاوية من زوايا صدري المهمله يبقى لك من الغلا مايستحق الرجوع

حداك الصمت وأتعبك الملام وسلوة السالين وتخاطفك الحضور اللي يبدّد وحشة غيابك " تعال وكل دمعة من عيونك خلّها بعدين " أنا فرحة سنيني عطرها من رمشة أهدابك عليك من القصيد اللي يعرفك فالقسى واللين و عليّ من الشعور اللي يحبك و يتباهى بك

قبل اعرفك ماعرفت القلق والارتباك لين ما مرت عيونك .. و قدّمت الولا البلا ماهو مصيبه .. تورّدك الهلاك والله إن عيونك السود هي ساس البلا

الا يا أعذب أشياء العمر یا عمري الجاي واللي زلّ معك ما سلی قلبي عن هواك ولا نسى بالي عناوينك أعْرف الصباح اللي يجيبك قبل شمسه تجي وتطلّ وقبل حتى الندى لا يذوب وتطرق النسمه بساتينك

واحدٍ ما حب مثلك أشهد أن ما الله عطاه مابعد صوتك كلام ، ولا بعد وجهك وجيه ! والله أن وجهك يقوّيني على ظروف الحياه أشهد أن المرحبا ماهي تساق إلا .. عليه ".

شعوري معك يحتار يبدا معك من وين تلوم السكوت ومن يشوفك معه عذره ٰ لا عمّ الشعور الصمت ناظر عيوني زين كلام العيون اصدق من الصوت والنبره

"ليه أنحرم من هواك الحب ماهو حرام مالله كتب للنفوس .. الا مقاديرها"

ودي اضحك من بعد طول المعاتب والتمادي ضحكة الي يضحك من ادناة حاجه من حفيده"

لايزعجك كثر حرصي لانك انت الوحيد اللي المشاعر عليه .. " تبّين عتابها " اهم حاجه اشوفك طول عمرك سعيد خـل الجـروح بـ خفوقـي ينقفل بابها انا احبك محبـه .. (( والاكيد الاكيد )) النفس مهما حصل ما تكـره احبابها.

' حبيب البال ليتك ما خذيت الصدّ لك مدهال و أنا اللي لأجل عين الوصل مالك درب ما أدلّه يمررني العتب لـ اللوم ، لـ التنهيد، لـ الترحال تعبت أطق بيبان الصدف ، و اتسولك طله تعال و حرر اكتافٍ عليها من الحمول جبال تعب كلي و لك بعضٍ يزيل من التعب .. كله

ابعد عن العالم .. وقول الصراحه ومن قال وش حدك على البعد قله ㅤ البُعد عن بعض المخاليق ، راحه والقرب منهم .. مايقرب من الله

ويمرّ طاريك ويهب الهوى من شمال ويعكّر الصفو .. قلبٍ ، يطلب إعانته لازال يعزف على لحن اللقا والوصال حتى .. لو إنه "يعاني" وسط زنزانته ماغيّرت منزلة حبّك صدوف الليال جوارحي .. لو يطول البعد ما خانته ماآحبك إلين تاخذك السنين الطوال آحبك .. ( إلين ربي ) ياخذ آمانته

سلام تسليم اللقا .. ما هو بـ تسليم الوداع لو كان أشوف إن الوداع أحيان خير من اللقا

يستفز شعورنا و قلوبنا المقلوبه الحبيب الي لا صدقنا ولا كذبنا علموه إن المحبة والغلا من صوبه لو تجي من غيره من الناس ما تجذبنا ㅤ المحبة تنبني في القلب طوبه طوبه مثل ما تنشا البيوت العامرات وتبنااا

عداك الملام وشرهة الولف يا نزّاح عن دياري اللي منت بأول خسايرها تبعت السراب الين سلمك للمرواح ولديت .. وعيوني تزوّر عبايرها قنعت وتركتك للزمن والزمن فضّاح على مهله اسرار المخاليق يظهرها بقى لك معي ذكرى ليا غمّض المرتاح تمشط بقايا كبدي بروس أظافرها

طاري الشوق لا طال الفراق ايتجدد ياعشير ٍ ما جاد الحظ بك يوم جابك كم لي احن لـ الماضي معك واتصدد لا تذكرت خيبة هقوتي في رحابك ما اقدر اعاتبك بعد الجفى واتودد وانت مع سكة المقفين تشعب اركابك لهفتي يوم اجي مع شارعك واتردد كنها موتت احلامي على سور بابك