المعلم/ـة 🎓 رسالة سامية يعلّم.. يهذّب.. ويغرس القيم في الأبناء 📚 واجبنا احترامه وتقديره 🙏 وتوفير البيئة الملائمة له 🏫 فهو صانع الأجيال وأساس نهضة الوطن 🇸🇦 وهو الوحيد الذي له أبناء ليسوا من صلبه في كل مدينة ومنطقة 🌍 #خطبة_الجمعة #المعلم #التعليم

إن كل ما نقدمه في مواقعنا المختلفة من جهدٍ وعطاء هو في جوهره وفاءٌ لوطننا وإخلاصٌ لله تعالى، لا نبتغي به جزاءً ولا شكورًا، وإنما نرجو ما عند الله، كما قال سبحانه: ﴿إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا﴾. وهذا ما نشأنا عليه وتربَّينا

الحمد لله الذي أكرمنا بجميل نعمه، فوهبنا العقل الذي نهتدي به، والبصيرة التي نبصر بها الحق، وسلامة القلب التي بها تدوم الطمأنينة، وجعلنا ممن فضلهم على كثيرٍ من خلقه، فله الحمد عدد ما أحاط به علمه، وعدد ما خطّ القلم، وعدد ما تنفّس الخلق.

مو كل شي حسومات وخصومات وتنبيهات عطوهم حوافز شوي.. الموضوع مو مشاريع ومقاولات .. ترى حتى الجوال إذا ما شحنته يطفى

عندما نتأمل مسيرة الرياضة والأنشطة الرياضية في المملكة، نجد أن التاريخ يزخر بقامات وطنية صنعت الإنجازات ووضعت أسس التطوير وصناعة الأبطال بكل إخلاص وتفانٍ. غير أن المشهد الحالي يكشف عن إشكالية لا يمكن تجاهلها، حيث يتولى كثير ممن يشغلون المناصب في المنظمات والجهات الرياضية مهمة

٣٠ سنة في الملاعب علمتني أنّ القائد هو الحارس الأول عن فريقه والملاذ الأخير عند الشدائد. وفي الإدارة كما في الرياضة: القيادة ليست منصبًا بل مسؤولية، إمّا أن تبني فريقًا يعتلي المنصات، أو تدمّر طاقاته فيخسر الجميع. وفي الإدارة كما في الرياضة: القائد الناجح يبني الثقة، يحمي عناصره،

توقير ذي الشيبة المسلم عبادة وسلوك نبيل أوصى به النبي ﷺ، فهو احترام للتجربة والعلم والسنين، وتقدير لمن سبقونا في الطاعة والحياة. #خطبة_الجمعة #أخلاق_الاسلام #كبار_السن #احترام

لإدراك شفاعة النبي محمد صل الله عليه وسلم، صلوا عليه وسلموا عشرا" بالصباح والمساء #خطبة_الجمعة #الصلاه_علي_النبي

في الرياضة والأنشطة الرياضية ، كما في غيرها من المجالات، لا يكفي الاعتماد على الكفاءة والقدرة وحدها، بل لا بد أن يقترن ذلك بالأمانة. فقد قال تعالى على لسان ابنة شعيب عليه السلام: {إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ}. القوة تعني الكفاءة، والخبرة، والقدرة على

من أكبر الكبائر الإدارية أن يبيع الإنسان أمانته فيُزوّر المؤشرات ويُظهر غير الحقيقة من أجل كرسي زائل أو منصب لا يدوم. المؤشرات المزوّرة قد ترضي مسؤولًا اليوم، لكنها غدًا تهدم مؤسسات وتقتل ثقة الناس. أما نحن في الميدان، فشهود على الواقع ومطلعون على تفاصيله، نعرف الحقيقة كما هي.

كنت أظن أن معايير التنافسية تبدأ بالشهادة ثم الخبرة ثم الجد والاجتهاد. هكذا تربينا: أن نتعلم، نتدرج، نثابر، حتى نستحق. لكن يبدو أن هناك معايير أخرى لم تُدرّس لنا في الجامعات، ولا مرّت علينا في مناهج #الجودة أو #القيادة. معايير ترفع موظفاً أو موظفة بخبرات محدودة وشهادة

المصيبة ما هي في قلة الموارد ولا في صعوبة التحديات.. المصيبة الحقيقية لما يتصدر العمل غير المتخصصين ويزيد الطين بلة متأخرو القرار! العمل الممنهج يثمر ولو بعد حين، لكن العشوائية مع هؤلاء = وصفة جاهزة للهدر والفشل. الوقت يُهدر، المال يُبدد، والنتائج: صفر كبير بحجم قراراتهم

في هذا الوقت من السنة تنتشر الأخبار والتهاني عن إدراج باحثين ضمن ما يُسمّى تصنيف ستانفورد لأفضل 2% من العلماء. لكن الحقيقة بأنه لا يوجد تصنيف رسمي من جامعة ستانفورد ولا جائزة تُمنح منها بهذا الاسم! بالأسفل شرح أكثر عن هذا الموضوع للمهتمين...⬇️ الأصل أن فريقاً يقوده باحث اسمه

مذهل كيف بتسوانا 🇧🇼، بدولة فقيرة وبإمكانات محدودة، تحقق ميداليات في بطولة العالم لألعاب القوى في طوكيو ، بينما دول غنية بالدعم والإمكانات لا تحقق شيئًا! السر ليس المال، بل التخطيط الجيد، المعامل العلمية، الأجهزة الحديثة، المنشآت المتطورة، التدريب العلمي، وتمكين المتخصصين

اللهم لك الحمد #اليوم_الوطني_السعودي_95

قوة الشخصية ليست أن تُلغي الآخرين أو تُسكت أصواتهم وكأنك العارف بكل شيء، بل أن تمتلك سعة الصدر للإنصات، وحكمة الأخذ بالرأي، وشجاعة التشاور قبل القرار. وليست من قوة الشخصية: العناد، أو الهبد، أو التلفظ بالألفاظ السيئة، أو الصراخ، أو التكبر والتسلط. القائد الحق هو من يصنع بيئة

ظنّك بربك هو مفتاح حياتك “يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء” ، فلتظن خيرًا دائمًا

أبارك لأخي وصديقي الغالي سعادة الدكتور/ عبدالله فته رئاسة قسم علوم الرياضة بجامعة أم القرى .. واسال الله له التوفيق والسداد. و خالص شكر وتقديري لأستاذي الحبيب الدكتور/ بدر فلاته على جهوده المميزة خلال فترة عمله رئيساً للقسم كتب الله له الأجر وجزيل العطاء .