اليوم قرأت سؤال وحبّيت أطرحه عليكم، 'بماذا يتميّز صديقك عن الآخرين؟' جوابي هو -الفهم- باستطاعته أن يفهمني في ظل اتّخاذي للصمت، يفهمني دون أن أتلفّظ بكلمة، يفهم كل حركة وكل إيماءة تصدر منّي، بامكانه أن يفهم مقصدي فقط بإلقاء النظر إلى عينيّ، ماذا عنكم؟

من مسرّعات التشافي:
ما درا عن هوا دارك.

مُثير للسخرية 'أن يفعل الإنسان الأشياء بدافع أن يُرضي الآخرين' ما نختلف إن كسب إعجاب الآخرين، شعور رائع، ولكن أنه يكون دافعك الأول والأخير لكل خطوة تخطوها؟ طيب أنت وين رغباتك؟ وين شخصيتك؟ وين حرّية اختيار ما تحلو له نفسك؟ سوّ اللي تبيه، رضا فلان ولا ما رضا.. لأنه ما يقدم ولا يؤخر

2022/4/1 رحلة كسر الحواجز:
أتذكر سافرت لتجربة شيء خارج منطقة الراحة، واللي اكتشفته أن 'الخطوة الأولى صعبة، لكن إذا قدرت تخطوها بتكتشف أن الركض سهل' وبالفعل خطوتها -صح أنها كانت بشقّ الأنفس- ولكني من بعدها ما توقّفت، صرت أركض وأركض وأركض بدون خوف؛ ومن عتبات الطرقات أحصد الإنجازات.

من باب تجربة شخصيّة أتحدّث: إذا كانت إرادتك في النجاح قويّة، وبدأت تعمل وتجتهد وتثابر -فهذا لا يكفي- إذا كانت توقّعاتك تشير إلى الفشل، وكلماتك توحي إلى الأحباط. أنت بهذه الطريقة تغذّي عقلك الباطن بالتشاؤم، بالتالي سوف يتوقّف عن إرسال إشارات تشير إلى أن الفرصة التي أمامك ثمينة.

قد سمعتوا عن 'قانون الجهد المعكوس؟'
ينص هذا القانون على أن -قوة الإرادة قد تعرقل سبيل النجاح أحيانا- شلون؟ 'إذا سيطرت فكرة على شخص بحيث أصبحت متغلغلة في أغوار عقله الباطن، فإن كل الجهود الواعية التي يبذلك ذلك الشخص في مخالفة تلك الفكرة تؤدي إلى عكس النتيجة التي كان يبتغيها منها'

مساء الخير
'إذا كنت شجاعًا بما يكفي لتقول وداعًا ستكافئك الحياة بمرحبا جديدة' متى آخر مرّة قلت وداعًا؟

ياخي ثقة الإنسان بنفسه دايم تذهلني، يا كثر ما عرفت أشخاص كانوا ينعمون بحياة رائعة، وفجأة خسروا كل شيء -كل شيء بالمعنى الحرفي- بالضبط عانقوا الحضيض. ومع ذلك كانوا جامدين، ومطمئنين رغم سوء ما أصابهم؛ التفسير الوحيد أنهم يعرفون قدر أنفسهم، يدرون أنهم من فرصة عابرة بيستعيدون مكانتهم.

«أسرعوا للحياة»

أتذكّر قبل ٣ سنوات أقدمت على تجربة وكلّ من عرفته كان مُعارض وناقد وساخر لها، استصغروها واستحقروها، ولكن والله ما زادني ذلك إلا تمسّكًا بها. اليوم بفضل الله ثم هذه التجربة فُتحت لي أبواب كثيرة وكُتبت لي أرزاق عظيمة وكسبت مكاسب كبيرة. وهذا باب ما جاء في «محد يعرفك كثر ما تعرف نفسك»

أتفهم أن الحياة في بعض الأحيان قاسية، أو يمكن في كثير من الأحيان، وأتفهم أن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن، وأتفهم الظروف القاهرة، ونوبات التوتر والقلق والخوف المتكرّرة. لكن اللي يهوّن كل هذا أن الله يرى ويعلم، فقط إدراكي لهذه الحقيقة يجعلني مطمئن؛ مُدبّر الأمر كلّه يعلم.. ويكفي.

فيما يخصّ كتّابة المحتوى:

«الانهيار العصبي، وما ينتج عنه»

له له له مين هذا اللي بالمركز الثامن

منبر الهلال - Mnbr Alhilal سهم بيت الهلال أخبار الهلال ITTI MANIA - اتي مانيا منبر الأهلي عالم القوت المدرج الذهبي - Almodrj دياريو الأهلي علاء سعيد وليد سعيد علي العنزي عبدالله الحنيان علي المرشود | Ali Almarshud #سلمان_المطيويع حسن الناقور Mr.Nagoor محمد الدويش خالد القحطاني سامي الحريري 🇸🇦 ماجد الشيباني فهد الروقي مبارك الشهري محمد الشيخ 🇸🇦 فايز المالكي ابراهيم بن ؏بدالرحمن عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز🇸🇦 أريـج الصالح فيصل العبدالكريم د. خـالد آل سـعـود مالك الروقي حساب إياد الحمود إياد الحمود يتصدر تفاعل الحسابات الإثرائية المتنوعة يليه حساب الدافور محمد الدافور | محمد ،، 👏🏻👏🏻

#أبطال_إكس_2023