"دخلت امرأة بصحبة طفلها، وقررت - نظرا لضيق العربة - الانحشار بيني وبين النافذة، فصارت بجنبها ملاصقة لركبتي، وأصبح مكانها بالضبط في زاوية الحرف L، وقذفت بطفلها على الرف العلوي المخصص للحقائب، وسدت النافذة بطبيعة الحال." مقالة ذاتية لآية أيمن Aya Alhanafy عددنا السادس عشر بعنوان:

""ماذا ستفعل الآن وقد أفلس الجميع وأُغلِقت الأبواب؟ هل تظن أننا بحاجة لكاتب والحرب تنهشنا كبارًا وصغارًا؟" من قصة رهف آل روزة "الحياة ليست بذلك التعقيد" Rahaf S. A. في عددنا السادس عشر. sardadabi.com/items-40/6

"أنتظرك، بتوقٍ ورغبة… في داخل رأسي ساعة مصغرة. تنتفخُ وتنتفخُ حتى لا تعود تسعُ جمجمتي. تنخرُ فيّ. تِك، تَك، تِك، تَك، تِك، تَك…… هل سأكونُ لك؟" نص "مقروء" لفرح العروي فرح في عددنا السادس عشر sardadabi.com/items-41-1/1

هل يحق للكاتب أن يشترط ألا يستخدم المترجم الذكاء الاصطناعي عندما يترجم نص الكاتب؟

أشكر مساهمي العدد السابع عشر على نصوصهم البديعة عبدالكريم النملة⁩ يوسف اليمامة - محمد يكتب: Nadia Kawash 🌿❥ ناديا كَعْوَش سارة الجريسي غريب R 🌐📚 مصطفى سعــد حجر

أساءت لي موظفة إحدى العيادات بالقول واللمز، وعندما ركبت سيارتي، بدأت في نفسي بالدعاء عليها أن اللهم زدها همًا فوق همها، ثم أحسست بأن عليّ تغيير ردة فعلي، ليس لأنها تستحق ولكن لأني أستحق بلسما غير الدعاء على الغير. توقفت قليلا عن التفكير وساعدتني في ذلك إشارة الوقوف الحمراء

"مدّت صاحبتكِ إصبعها تتحسس نابها النامي. كانت قد بلغت به سخونته أن مدّت صاحبتكِ نظراتها المنحدرة من لهفتها. رآها في المرآة العاكسة. حاول التفلّت فأخفق." قصة غدر للقاص والروائي عبد الكريم النملة ⁦عبدالكريم النملة⁩ في عددنا السابع عشر sardadabi.com/short-stories-…

اعلان الكتاب الأول🥳🥳🥳 اضيفوه في جودريدز الآن : goodreads.com/book/show/2414…

"إذ همى مطر الكلام" 🌧️📖 مجموعة شعرية جديدة للمتألقة روضة الحاجروضة الحاج ، كأول إصداراتنا الفاخرة للجيب، المصممة خصيصاً للاقتناء والهدايا. تتوفر في #معرض_الرياض_الدولي_للكتاب_2025 🎯 الجناح B168 (مكتبة إما بعد)مكتبة أما بعد اضفها إلى مفضلتك على Goodreads:

"كانت ولا زالت جدتي هي العامود الأساسي لمنزلنا، تقول دائمًا عندما نسألها عن عمرها:" أنا ١٥ توني شباب" وكان تعريفها للشباب أنها تستطيع أن تتسابق معنا في أي وقت، لكننا لم نكن نتسابق أبدًا بل كنت أنا الوحيدة التي تركض، بينما تقف ورائي دائمًا مهددة ومتوعدة." مقالة ذاتية للكاتبة سارة

"النقد الأدبي ليس مجرد تحليل لغوي أو تفكيك بنيوي للنص بل هو فعل تأويلي يُعيد قراءة العمل من منظور جديد قد يتفق أو يختلف مع رؤية الكاتب أو القراءات السابقة، وهذا التعدد في القراءات لا يُعدّ تشويشا على المعنى بل هو دليل على غنى النص وعمقه وقدرته على إثارة التساؤلات وفتح آفاق فكرية

تزامنا مع معرض الرياض الدولي للكتاب، هل تؤيد أن يكون عدد الخريف مقتصرًا على مقتطفات لإصدارات حديثة في مختلف التصنيفات الأدبية؟

نستقبل نصوص العدد الثامن عشر لفصل الخريف حتى ١٨ أكتوبر

"وقد رأى صديقي، عندما أخبرته أني سأخرج من هذه الديار،أنّي أتحوّل؛ فالأمر ليس تغيّرًا فحسب، ثمّ أهدى لي كتابه الذي يعينه-حسبما يقول- على تغيير حياته، رواية كافكا«المسخ»: - خذي هذا الكتاب، فسيُهوّن عليك مراحل التغيّر المرعبة. كان يُغيّر من نغمة صوته كلّما تحدّث عن الكتب والأدب،

"نصحني الطبيب بالمداومة على تقييد كل ما يحصل لي حتى أتمكن من استيعابه. أحيانًا تصيبني نوبات تجعلني أرى وأسمع أشياء غير حقيقية. يومض الشيء الذي فعلته فجأةً، ثم يُدفن تحت موجة الأمل فأتقافز في طريق عودتي حتى يطير الغبار الذي تمرّغت فيه. أملٌ عظيم. ستشفى سارة. ستشفى من الشيء الذي

نلقاكم في المعرض 2 اكتوبر 🥳

📢تذكير بأننا لا نزال نستقبل مساهمات عدد الخريف.

"رغم أن المنزل بأكمله بدأ يهتز وشعرت بكاحلك تُجر للخلف " أصلح حياتي!" وصياح الأصوات حولك لكنك لم تستسلم وقاومت" من قصيدة [الرحلة] لماري أوليفر، ترجمة: بيان البريدي 🌐📚 في عددنا السابع عشر sardadabi.com/poems-issue17/2