حين وصلت صواريخ إيران إلى قاعدة "العديد"، انكسر ترامب علناً، وتحول من لغة النار إلى لغة الدعاء!
ما كتبه ليس "بيان وقف إطلاق نار"، بل نص استسلام دبلوماسي مغلّف بعبارات وردية.
الهزيمة حين تضرب الأعصاب، يكتب البيان بلغة المذعور!
#العديد_تحت_النار
#الردع_الإيراني
المعركة بدأها ترامب ونتنياهو حين ظنا أن بإمكانهما إخضاع إيران بضربة مباغتة.
لكن الصواريخ الإيرانية قلبت الطاولة، وسقط وهم التفوق.
اليوم، يطلبون وقف الحرب!
لكن القرار لم يعد في واشنطن ولا تل أبيب.
الحرب لن تتوقف إلا حين تقول إيران كلمتها.
#إيران_انتصرت
#ترامب_ينكسر
حين يطلب ترامب من أمير قطر إقناع إيران بوقف الحرب، بعدما "وافقت" إسرائيل، فاعلم أن إسرائيل لم تنتصر، بل تستجدي نهاية تحفظ ماء وجهها.
هذا ليس وساطة، هذا استنجاد.
وليس تفاوضاً، هذا طلب نجاة.
#ترامب_ينكسر
#ايران_انتصرت
الحرب لم تنتهِ
في قاموس #إيران، من لا يطلق الرصاصة الأخيرة لا يُكتب له النصر.
إيران اليوم لا ترد فقط، هي ترسم خطوط النهاية، وتعيد تعريف شروط الاشتباك.
الطلقة الأخيرة، ستكون إيرانية
والزمن الآن يُحسب بلغة صواريخ "سجيل" و"خيبر" لا بلغة الوسطاء.
#الردع_الإيراني
#الوعد_الصادق_٣
بغضّ النظر عن مصداقية ترامب في إعلانه "وقف إطلاق النار".
الحقيقة التي لا يمكن تغطيتها هي التالية:
الكيان الصهيوني هُزم شرّ هزيمة، وإيران انتصرت انتصاراً ساحقاً في الحرب العسكرية والنفسية والسياسية.