قصتي مع وطني: اثناء دراستي الثانوية لم تكن توجد جامعة في مدينتي. و عندما تخرجت من الثانوية منحني وطني فرع للجامعة في مدينتي. تخرجت من الجامعه ليمنحني وطني بعثة للخارج في تخصص يحتاجه وطني(ذكاء اصطناعي). رجعت لوطني ومكنني من عمل لائق. ما اعظمك يا وطني عز و عزوه وطن و قيادة و شعب

برعـاية كلية علوم الحاسب والمعلومات وبحضور معالي الدكتور منير الدسوقي ومعالي الدكتور سعود المتحمي وعميد ووكيلة كليـة علوم الحاسب والمعلومات وعدد من الضيوف الكِـرام، أُختتمت النسخة الثالثـة من مسابقة البرمجـة التنافسيـة BIG O’s.

***** [ الشيء بالشيء يُذكر ] ————— قبل ستين عامًا رحل الزوج إلى رحمة ربه وهو في ريعان شبابه وخلفه زوجة شابه وعدد من الأبناء بقيت الأم العظيمة ترعاهم حتى خرجت لنا (وزير دولة ومهندس مرشح لشيخ شمل قبيلته ) .. -ففي عام 1386 للهجرة، توفي الأستاذ (سعيد بن عبدالعزيز أبو نقطة المتحمي)

﴿ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾

✍️من خلال برنامج #الراصد الاعلامي المُتألق عبدالله الغنمي يسأل وزير الدولة السابق #د_سعود_بن_سعيد_المتحمي عن والدته ومعاليه يُجيب بالدموع ✍️المُحزن بأن اللقاء كان في يوم وفاة والدة الاُستاذ الجامعي والوزير وعضو الشورى وأمين عام موهبة سابقاً (رحم الله ، أمي شاهرة) فقدأثمرغرسُها

قصيدة سالت منها الدموع قبل الحروف، كتبتها بقلب طفل ما زال يحنّ لحضن أمه، ويرى في معالي الدكتور Saud S. Almathami د.سعود المتحمي صورة الوفاء والحنان الأبوي! حين يبكي العظماء لأجل أمهاتهم، تصمت الحروف احترامًا وتبكي القلوب صدقًا. هذا النص ليس شعرًا فقط، بل روح تبوح، وحبٌّ خُطّ بدمعة صدق.

لاتقع في فخ عدم إدراكك لقدراتك كما يقع في ذلك كثير من الناس. وخير تمرين لاستدراك ذلك هو ان تضع طموحاتك أعلى من قدراتك التي تعتقدها. بهكذا مهارة سوف تطور قدراتك وانت لا تشعر. اعتمد على ذاتك قبل اعتمادك على غيرك لان أدواتك في تحقيق ذلك تملكها انت و لا تنتظر فقط الاخرين لبناء ذاتك.

هذا المكان اصبح مؤخرًا واجهه تاريخية و ثقافية و سياحية ليس اقليما فحسب بل عالميا. اذ صنفتها منظمة الامم المتحدة كافضل قرية تراثية و سياحية لعام ٢٠٢٤. ولا بد ان اشيد هنا بجهود العميد سعيد بن سعود المتحمي الذي نقلها من وضع الاندثار إلى الانتشال و الانتشار حتى اصبحت عالميه. وكما

قصة د. سعود المتحمي مع مبنى "إمباير ستيت" في نيويورك. youtu.be/g_a5cjG-xjk?si… via YouTube

قد تكون لحظه عابرة و مدتها ثوان معدودة. لكن اقتناصها يمنح النفس سعادة غامره لا يدكها كثير من الناس و يدوم اثرها فترة بعد التقاطها. كبر الصورة و قربها و انظر في الأفق. ..

تخيل ان احد معارفك مميز و ترتاح له و لحديثه حتى لو كنت و هو محاطون بمجموعة من الاصدقاء في نفس اللقاء. انما في مكان غريب عليكما وكل منكما يتمنى انسان يتحدث معه تجد نفسك وجها لوجه معه. هل عشت اللحظه. ما اجملها من لحظه. انها ليست مصادفه كما يتبادر إلى الذهن. بل الله يريد ادخال

رحمك الله يا والدي ادركت اهمية العلم فشيدت بناءا يكون مدرسة المستقبل. ثم اسست مدرسة طبب وكنت أول مديرا لها. جزاك الله خير الجزاء على ذلك. اتذكر كلماتك المحفزة لي وانا في الصف الاول الابتدائي(سوف اجعل منك أُسطه ياسعود). لاكن الموت لم يمهلك لترى اثر هذه العبارات في حياة ابنك🙏🏻🤲

يسرني بل و يشرفني ان اعود للكلية المتميزة و الجامعة الرائعة التي منحتني الفرصه لانطلق منها في مسيرتي الاكاديمية و البحثية انها كلية علوم الحاسب و المعلومات بجامعة الملك سعود. انني اشعر بغبطه بالغة بلقاء الزملاء الأكاديميون و الطلاب و الطالبات بالكلية.بكم نفاخر و نفتخر👏🏼🙏🏻🌹

ما اشبه اليوم بالبارحة. نفس الموقف يتكرر. ففي عام ٢٠٢٢ انا و انت يا ايها المنير منير احتفينا بفوز عبدالله الغامدي(وسط الصورة) بالمركز الاول في ايسف ٢٠٢٢ و الان عام ٢٠٢٥ انت و عبدالله تحتفيان ب عمر ياغي. ومع تغير الوجوه و المناسبه إلا ان القاسم المشترك بين المناسبتين هو وجودك انت