om.fahad almutayri 🇰🇼 (@ofahad199) 's Twitter Profile
om.fahad almutayri 🇰🇼

@ofahad199

مع احترامي للجميع الخاص ممنوع ✖️خوااطر إيمانيه 👌 قناة t.me/aljannaq8

ID: 958766377799704576

calendar_today31-01-2018 18:18:12

15,15K Tweet

3,3K Followers

2,2K Following

om.fahad almutayri 🇰🇼 (@ofahad199) 's Twitter Profile Photo

ليس في حياتك تغيرٌ أكثر ألمًا من خروج أبينا آدم عليه السلام من الجنة وهبوطه إلى الأرض، ومع هذا قام فلزم طريق التوبة، واعترف بذنبه، واستقبل السير مستأنفًا الطريق مرة أخرى إلى الجنة ﴿ ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى ﴾.

om.fahad almutayri 🇰🇼 (@ofahad199) 's Twitter Profile Photo

والله الخوف الحقيقي ليس الموت فإننا ميتون لا محالة… الخوف الحقيقي هو: ←القبر وضلمته ←الثبات في الإجابة علۍ أسئلة الملكين ام لا ←الصراط وزلته ←الميزان وخفته ←العذاب وشدته اللهم أعنا علۍ عبادتک والإبتعاد عن کل ما لايرضيک

om.fahad almutayri 🇰🇼 (@ofahad199) 's Twitter Profile Photo

عدها العلماء كبيرة من الكبائر،وقلّ التناصح فيها، ألا وهي الإسبال . قال ﷺ: "مَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الْإِزَارِ فَفِي النَّارِ".

om.fahad almutayri 🇰🇼 (@ofahad199) 's Twitter Profile Photo

الصدقة ليست مالًا يُعطى بل روح تُزكّى وقلوب تُطهَّر وأبواب بركة تُفتح، هي قرض لله لكنه يُردّ بكرم لا يُحدّ، هي ظلك في القيامة ودواؤك في الدنيا وممحاة خطاياك بين يدي الله، وهي مفتاح يفتح خزائن السماء، وزادٌ يبقى معك حتى تبلغ الجنة!

om.fahad almutayri 🇰🇼 (@ofahad199) 's Twitter Profile Photo

لقد صدّق الموت الخبر، وأظهر تصاريف الغيَر، وكشف صنوف العبر!💔 من خطبة الجمعة للشيخ د.#صالح_بن_حميد -حفظه الله-:

om.fahad almutayri 🇰🇼 (@ofahad199) 's Twitter Profile Photo

الحياة تشبه الوقوف عَلى السلم المتحرك ؛ سواءً تحركت أم لا ، فأنت متجه للنهاية. فكيف ستكون النهاية..

om.fahad almutayri 🇰🇼 (@ofahad199) 's Twitter Profile Photo

( سَيَقُولُ السُّفَهَاء مِنَ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُواْعَلَيْهَا ) ما اعترض على شرع الله إلا سفيه مهما ارتفع في مناصب الدنيا [متدبرة]

om.fahad almutayri 🇰🇼 (@ofahad199) 's Twitter Profile Photo

اللَّهُمَّ أهْدِنا وسَدِّدْنا، اللَّهُمَّ إنَّا نسْألُكَ الْهُدى، والسَّدَادَ، اللَّهُمَّ أغفِر لناَ وأرحَمناَ وأهْدِنا، وأرْزُقْنا يارَب.