فيه شي بقوله من زمان
اي ولد/بنت تحط افتار عاري أوأي شخص ينزل تغريدة حتى وإن كانت ميم وأي شخص بشكل عام يشارك شي من شأنه ان يهيج الشهوة بشخص آخر فهو مشارك بالإثم فانتبهوا جدا لافتاراتكم وتغريداتكم وحتى لايكاتكم والناس الي تتابعونهم وبطلوا تنشرون الحرام فكم من تائب أفسدتم عليه توبته

مرعب جدا أن ينظر الإنسان للخلف فيجد بأن عشرات السنين قد ذهبت من عمره هباءً منثورا! تقصير في الصلوات، وإهمال للعلم والجسد، وندرة للأعمال الصالحة التي تُدخر للآخرة، وفتور في العلاقات الاجتماعية. تدارك نفسك قبل أن يفوتك الكثير ونراك تردد: 'ألا ليت الشباب يعود يوما'، فوالله لن يعود.

والمشكلة الكبرى أن معظم هذا الترفيه القصصي سائر على مثل هذه الطريقة الإلحادية الغنوصية، عبادة صريحة للشيطان

وزنادقة هوليوود من كبار هذا الإتجاه كفلم Mot*** المسيء لله ودينه،والذي راجعه ماهر موصلي وأمثاله بكل فخر وفرح!

وَما كانَ ذَلِكَ مِن سَعيِهِم
وَلَكِنَّ مِنّا يَقومُ المُعين

أين أنتم؟ اكتبوا اكتبوا
وياليت عن الألعاب والإنميات والمسلسلات والأفلام الجديدة

#منكرات_الترفيه
الخيميائي المعدني الكامل
Full Metal Alchemist
FMA

الخيميائي المعدني...

(الرقم واحد) رغم احتوائه على:

الشركيات الصريحة كوحدة الوجود والقابلا اليهودية والخيمياء و الغنصويه الهرمسيه و صراع و أكل المخلوق للخالق؟ و نبذ الدين و الحث على الإلحاد الخ...

هذا الثريد خاص لاصحاب القلوب المريضة فإخوتي في الله زاحموا اهل الباطل بنشره...

وليعلم طالب العلم أنه مهما نَبُل في العلم وارتفع فيه، فإنه دون حفظ القرآن ناقص البناء، إذ لابد منه، وأن يكون في فمه غضا طريا سهلا يسيرا، يملأ جنبات قلبه، وخلايا عقله، لا يفتر عن تلاوته ومراجعته.

سبحان الله!
جاءني زميل قبل شهور وهو راغب في حفظ القرآن، فنصحته بتطبيق تطبيق مدكر ؛ تعليم القرآن
فبدأ وكنت أحفزه وأشجعه حتى تجاوز نصف القرآن، وفي يوم من الأيام رأيت في المنام أننا مع بعض البعض في قاعة أفراح وكأن هناك مناسبة وفي مسرح القاعة المشايخ: ..
يتبع 👇

'﴿ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين﴾ فمن كان مؤمنا فإنه الأعلى بنص القرآن، وقال: ﴿ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين﴾ وقال: ﴿إن الذين يحادون الله ورسوله أولئك في الأذلين كتب الله لأغلبن أنا ورسلي﴾ والله محقق وعده لمن هو كذلك كائنا من كان'.
*مجموع الفتاوى جـ٣صـ٢٣٢

تأمل معي قوله تعالى:
{ويجعلون لله ما يكرهون وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى لا جرم أن لهم النار وأنهم مفرطون} وهذا هو حال الكفار وكثير من ضعفاء الإيمان-على اختلاف أنواعهم-يفترون الكذب وينسبون لله نقائص لايرضونها لأنفسهم،ويجعلون لأنفسهم مايحبون سواء كان هذا بلسان الحال أم المقال=

الفقه-أي الكلام في الدين و الأحكام الشرعية-أمر شاق ودقيق جدا جدا جدا، أكثر مما يتصور الناس، ومعقد للغاية ويحتاج لكثير من الأدوات والمعارف، أكثر مما يتصوره كثير من طلاب العلم وكلما يتعلم الإنسان أكثر كلما أدرك هذه الحقيقة، أن الأمر أصعب وأدق وأعقد وأخفى مما يتصور!' الشيخ كريم حلمي