الدولة اليوم بحاجة إلى نبذ الخلافات السياسية، والإلتفاف نحو القيادة والتمسك بالدستور نصا وروحا، وإن كانت المسؤولية جسيمة على السلطة التنفيذية، لا سيما وأنها حكومة تصريف العاجل من الأمور، فإن واجب السلطة التشريعية دعم كافة الجهود التي تحمي الدولة من الأخطار الخارجية وتأمين الجبهة