اللهم عون علي عيشة الخيام

التغطية مستمرة

11 شهيد وعشرات الجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على مدرسة صفد التي تأوي نازحين بمنطقة الزيتون شرق مدينة غزة.

شهداء تأمين المساعدات

والد زميلي احمد يعاني أمر المعاناة

توقف بعض المخابز في شمال غزة عن العمل بعد منع الاحتلال ادخال السولار اللازم لتشغيلها.

خليك عايش لحتى نشوفك فقط هذه هي أمنية عائلتي التي فرق بيني وبينهم جيش الاحتلال عن ما يزيد ١١ شهر

Israeli occupation forces continue to target the displaced population in north Gaza .

Ten percent of the population in Gaza is either killed, injured, missing, or detained. I have never thought our lives are so worthless to the world; every day, the world proves how little they care about stopping the mass killings of Palestinians.

كثيراً ما يؤلمني عندما أتوجه لاستهداف ما، مشاهد قتل الأطفال التي تخرج من تحت الركام بنصف الأجساد أو بدون رأس أو لربما تكن 10 كليو من الأشلاء، كيف لجسد رقيق وضعيف لا قوة له أن يحمل صواريخ تزن بالأطنان. تبكي العيون عندما يكن الهدف فقط أطفال أبرياء، يقتلون وهم نائمين!!

استهداف لمجموعة من المواطنين بالقرب من دوار التعليم في مدينة بيت لاهيا 6 شهداء 8 اصابات

سنخبر الله بأن الجميع خذلنا وتركنا وحدنا

كبر ذلك الطفل بين المعاناة وقصف الطائرات واصوات الانفجارات ابن أخي الذي لم أراه منذ بداية العدوان بغزة

This dialogue is not surprising once you see the level of destruction in Gaza. If you walk the streets, you’ll understand that Israeli society’s goal is to make Gaza uninhabitable and to eliminate any form of life, whether it be people, trees, infrastructure, or hospitals. The

قبل قليل كنت اصور قصة الام التي انتشلت جثمان إبنها من تحت ركام منزل مكون من ثلاثة طوابق اوجعت قلوبنا بكلمات *انا طلعت ابني عظمة عظمة لحتى كونت الكفن كان نفسي اشوفه جثة كاملة، حملته وكنت اهتم لا اله الا الله والشهيد حبيب الله ، لا اله الا الله وأحمد حبيب الله، حملت جثته كما حملته

A young girl was killed while having her fingers in her ears, afraid of the sound of the bombs. Her small fingers couldn’t protect her as the thousand-pound Israeli missile came crashing down, taking her little life.

الثّانية بعد مُنتصف الليل، أقضي ليلتي بين قطع من النّايلون الممزق التي تسمّى جدران الخيمة، أحاول التخلّص من الحشرات التي تغزو أجسادنا المتعبة، وأن أتغاضى عن الحرّ الثّقيل الذي يطبق على صدري، دون وجود نسمة هواء واحدة. نتكدّس هُنا دون متّسع، وبفراش رقيق يجعل ظهورنا والأرض في

الثّانية بعد مُنتصف الليل، أقضي ليلتي بين قطع من النّايلون الممزق التي تسمّى جدران الخيمة، أحاول التخلّص من الحشرات التي تغزو أجسادنا المتعبة، وأن أتغاضى عن الحرّ الثّقيل الذي يطبق على صدري، دون وجود نسمة هواء واحدة. نتكدّس هُنا دون متّسع، وبفراش رقيق يجعل ظهورنا والأرض في

الحمدلله على سلامة أهلنا في جنين ورحم الله الشهداء وشافى الجرحى