٢٥ سنة من الامتنان لكل شيء، ويا رب دايمًا محاطين بالأهل والأصدقاء.

أتمنى الحياة تهدى علينا شوية، هذه الأيام كارثية الفوضى والإرهاق

صفة ذميمة أن تريد دومًا الخروج من جلدك، وكأن أي جلد آخر سيكون أفضل.

ماذا نفعل؟

الكثير من الشوك ينبت مع الوردة.

أعتقدُ أن الصباح ليس هو الوقت المناسب للتساؤل: هل أنت حقًا ما تظن أنك عليه؟ أم أنك تصبح الشخص الآخر النقيض؟ ما هو حجم الفضيلة التي تلجِّم الواحد منا؟ وما هو حجم الضغط أو تقلبات الحياة التي قد تحرق هذا اللجام وتطلق منك أسوأ ما فيك؟ أو ربما، تطلق فقط حقيقتك التي لم تُختَبَر من قبل.

مستاء قليلًا من تداعيات الأمور الصغيرة والكبيرة فوق رأسي المرهق، ومحاولاتي المستمرة للجري وراء المعنى ناسيًا أن أعيش الحياة ولحظاتها. أريد أن أبكي لوقت طويل ولكن عندي ثلاث مشاكل وهي: ليس لدي طاقة، ليس لدي رفاهية، ليس لدي رغبة.

لا شيء مفهومٌ أو واضح أيتها الحياة. الكلام يخرج من فمي ومن فم الناس رماديًا، بلا ثقل أو حجم وبلا معانيَ محددة.

لا يفارقني شعور أن هناك شيئًا نطارده ولا نمسكه، ويركض بجوارنا ثم يتجاوزنا. لا بد أن هنالك شيئًا محوريًا سيخلق المعنى عند منعطف ما. أتمنى

عندي الكثير من الأشياء التي لا أملك طريقة محددةً للكلام عنها. اللغة تصبح أحيانًا رفاهية

أن تجدَ الشجاعة طريقها لقلبي، ألّا ينقضيَ العمرُ في الخوف. آمين

قلم Anker كويس —
طب هل دا عن تجربة؟ لان الريفيوز متناقضة شوية فمش عارف curiouscat.live/Faries/post/13…

أصدقائي الأعزاء، هل حد عنده ترشيح لبديل كويس لأبل بنسيل عن تجربة؟

عرفت الآن هعمل ايه بالضبط في حياتي: هطلع البلكونة أشوف الصبارة بتاعتي وأولادها، وبعد ضخ كام جزيء سيروتونين في عقلي نتيجة كدا، هفكر في احتمالات المستقبل كلها بدون هدف محدد ولا وجهة معينة.

إنها الثالثة فجرًا، والأشياء ينقصها أشياء، وبداخلي رجل مرهق يضحك على النكات الرديئة ويود لو أنه كان شخصًا آخر.

منذ ثلاث ليال
تبكي السماء بكاء صامتًا
وحين أنصت لها في الليالي
وأنا أقرأ الأخبار وأنعي الموتى
أسمعها تقول:
الناس وحيدون
الناس وحيدون.