د. فهد سالم المغلوث
@fahd_m21
أستاذ النَّحو والصّرف واللسانيات المشارك بجامعة حائل، منسق الاعتماد البرامجي بقسم اللغة العربية، فائز بجائزة راشد بن حميد للنقد، كاتب في عدد من الصحف السعودية
ID: 795565724173529090
07-11-2016 09:57:04
3,3K Tweet
1,1K Takipçi
218 Takip Edilen
د. فهد سالم المغلوث تستاهل التكريم ابن العم الدكتور فهد المغلوث جهود مباركة وفقك الله وسدد على الخير خطاك
قنون القنون تستاهل كل خير أبا فيصل … ألف شكر على عباراتك الأنيقة كأناقة شخصكم الكريم.
د. فهد سالم المغلوث في أمسية عنترة سيف الشعر وفرس البطولة كان حديث الدكتور فهد المغلوث حين عقّب بمثابة سفر في قلب الفروسية ولبّ البيان ، أضاء جوانب خفية من سيرة عنترة ، وأحيا روحه فينا بكلمة تشع فصاحةً وعمقًا ، مشاركةٌ لا تُنسى وخاتمةٌ من نور ، تحياتي لك أيها النبيل .
د. وليد بن طراد الشمري بل الفروسية نظم كلماتك، والشعر الحق ترنمك بقصائد عنترة، والتوهج رؤيتك لتلك المداخلة التي تستكملها عباراتك الرصينة، وفقك الباري الدكتور وليد.
د. فهد سالم المغلوث عنترة ليس مجرد شاعر، بل زئير حروف يمتطي صهوة المجد ، وسيف مسلول من غمد البيان ، شعره حرب ، وكلماته صهيل فرس في قلب المعركة ، تحمّست تلك الليلة في الإلقاء حتى خُيّل إليّ أن القصيدة درع والبيت رمح !
د. وليد بن طراد الشمري عنترة شخصية باح نورها إلى اللغة فصاحة، وإلى الأدب شعرا، وإلى التاريخ فارسا مغوارًا، وإلى المجتمع نبيلا كريما تسبق أخلاقه أفعاله، وازن بين قسوة الحياة وجفوة المجتمع من جانب والفروسية ومكارم الأخلاق من جانب آخر، ووافق بين سواد الأيام والليالي وبياض وصفاء القلب والكرم …
د. فهد سالم المغلوث أتمنى أن تُقام أمسية شعرية مخصصة لامرئ القيس، ذاك الفارس الشاعر سيد بني أسد وكبرياء الشعر الجاهلي في ربوع حائل التي ضمت ظلال سيرته ، للأودية أجا وسلمى صدى صوته ووقع خطاه حيث شكا فيها الحبيب ، واستنهض الركاب في طلب الثأر ، وركب الليل والنهار على صهوة الشعر .
فهد بن إبراهيم البكر كرسي الأدب السعودي كرسي غازي القصيبي هيئة الأدب والنشر والترجمة جمعية الأدب المهنية جمعية الأدب والأدباء جمعية أدبي حائل أدبي الرياض وزارة الثقافة الفعاليات الثقافية الصندوق الثقافي | CDF أبارك لسعادتكم الدكتور فهد البكر هذا المنجز القيم في علميته وموضوعه ومدونته وشخصيته وهذه ثمرة من ثماركم الكثيرة التي شهدها الأدب برمته، بارك الله في جهودك. كما أبارك للأستاذة موضي القنون هذا الكتاب الذي حوى عصارة جهدها المبارك، وعلميتها المتميزة، وفقها الله وسددها.