Twitter Beğeni Hilesi

هناك اختلافات في كل شيء، هنا، عليك أن تثبت أن رأيك موجود وحقيقي مهما حاول الغوغاء أن يطمسوه بقوة العنف والكراهية

لا توجد قصص حقيقية في تاريخنا العربي والإسلامي ، فأغلبها نتاج تزييف الواقع والمصلحة الشخصية ومنافع الهوية الدينية والمذهبية والقبلية

- الناس لا يقاتلون بعدالة! - تذكر هذا وأنت تخوض معارك حياتك!

الحرمان من حق الحرية في التفكير والإعتقاد ، هو أحد جذور الإرهاب في الذهنية العربية

لا ينتقد العلمانية إلا جاهل ، أو من يخشى فقدان سلطته

إذا وجدت شعوباً جاهلة وأنظمة استبدادية، فاعلم بأن الواقع الاجتماعي والسياسي يعج بالتجارة الدينية والنفاق القومي وشعارات العروبة الفاشلة

لو كان ما ورثناه فى طفولتنا حقيقياً ، لما بقى محاطاً بالخوف والقمع والوصاية

من يخاف منه الغرب ، ليس دول وشعوب جاهلة متخلفة لم تغادر عقلية الغزو والسبي والجزية والكراهية والتكفير. بل من يخشون منه ، هو من يعمل ويصنع ويفكر ويبني اقتصاده وقوته على اساس الديمقراطية والعلمانية والحريات والمواطنة

لا يجتمع القطيع إلا عند فكرة مقدسة ، بينما اختلاف الأفكار عندهم مجرد خيانة وعمالة وغباء يؤمنون به

الاحتقان الحاد الحاصل في الكويت بسبب مباراة كرة القدم بين فريقي كل دولة، هو نتاج غياب أو الجهل بقيمة الدراسات السياسية والاجتماعية والاقتصادية لآثار ما بعد التحرير من الغزو العراقي، وعلاقاتها بالتعامل الشعبي والرسمي في المستقبل وكيفية إيجاد الحلول للتعامل مع مثل هذه المناسبات

إلغاء تأمين عافية، والفشل في إدارة مباراة كرة قدم، ومعاملات حكومية متوقفة بسبب سيستم خربان، ومراجعات حكومية من أجل معاملة واحدة فقط، واطنان من الأوراق المطلوبة للمعاملات. كل هذا يجعلنا نتساءل هل نحن فعلاً في الطريق الصحيح إلى التنمية؟ أم لا نزال نحلم بأن الكويت سترجع عروس الخليج؟

ستظهر طبقة الفقراء في الكويت بسبب مشاريع وخطط الحكومة الرشيدة

لن تنجح الرياضة الكويتية وحدها في التفوق وحصد النقاط في أي مباراة قادمة، وفي أي تنافس رياضي خليجي أو عربي أو على مستوى آسيا أو غيره، طالما أن أن بقية الجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية الكويتية تعاني من إخفاقات وخلل في تحقيق إنجازات تنموية ديمقراطية تصنع النجاح بكل مجال

في أحد تقارير التنمية العربية كُتبت النكتة التالية: "المجتمع العربي سيتحول إلى مجتمع معرفة، أسوة بالدول المتقدمة"

إذا أردت أن تُجند أفراداً للقيام بالعمليات الإرهابية ، فلن تجد أفضل من تعليمهم الكراهية ضد الآخر المختلف

لا تفكر كثيراً .. هي أسوأ وصية طبقتها بجدارة غالبية الشعوب العربية

لا تخرج قيم الحرية من ثقافة تقدس الطاعة

من يسارع إلى تخوينك، إلى تكفيرك، إلى شتمك واقصاءك، هو أكثر الناس خوفاً من الرأي الآخر

قول الحقيقة يعتبر جهاداً، في مجتمع يعتبر السؤال جريمة

من يمنعك من التفكير في كل شيء ، يطلب منك الإيمان بلا عقل