صواريخ ايران لن تنقذ حزب الله، وقد تكشف ضعف ايران أكثر مما انكشف، حين تظهر محدودية نتائج هذه الصواريخ. وفي كل الأحوال إسرائيل كشعب ودولة مستعدة لتحمل خسارات كبيرة في سبيل القضاء على التهديد الإيراني الذي يعتبرونه تهديدا وجوديا لهم، في المقابل الشعب الإيراني لن يتحمل الخسائر

كانت كتاباتك قبل 7 أكتوبر معقولة، ولكنك منذ ذلك الحين، لسبب أو لأخر، حبيت أن تساير العوام في احلامهم وغرائزهم، ومن حينها اصبحت تحليلاتك ساذجة وليس لها قيمة إلا عند من يرغبوا في أن يعيشوا في الأوهام. أصالة المثقف الحقيقي تظهر في الأزمات، فإن كان سطحي وشعبوي فسيساير القطيع فيما

هذه تبريرات لأنكم تخجلون من دعم جماعة بهذا الكم الضخم من القبح والعنصرية والتخلف

في الإحصائيات المرفقة، هناك مفارقات عديدة فأمريكاء، والتي يلعنها الحوثيين وكثير من اليمنيين ليل نهار، أكبر مانح لليمن بأكثر من النصف(588 مليون دولار)، فيما الاخوة الجيران، والذين كانوا السبب الرئيسي فيما نحن فيه، تبرعوا ب 74 مليون دولار، اقل من بريطانيا التي تبرعت ب 87 مليون

صاحب المنبر الذي تطبلين له، وهو تطبيل قد يكون مدفوع الثمن، قتل مئات النساء، واعتقل الالاف منهن، وسحل غيرهن لمجرد أنهن أردن أن لا يغطين شعرهن مثلك. بمعنى آخر لو كنتي في شوارع طهران بهيئتك لجلدك عسكر ومخبري صاحب المنبر الخالي.

نظام الملالي في إيران ومنذ وجد وحتى الآن كان وبالا على الشعب الإيراني والشعوب المجاورة. هذا النظام الذي تأسس على خرافة وجود إنسان مختفي منذ أكثر من ألف عام، ويعدم من يشكك في هذه الخرافة، ويقول زعيمه بأن العالم مقسوم بين أنصار الحسين، وأنصار يزيد. هذا النظام قتل مئات النساء

يجب أن تظل قضية المعتقلين السبتمبريين حيّة في الضمير العالمي ولن نسمح بأن تكون حريتهم رهن المساومات السياسية #سبتمبريون_في_معتقلات_الحوثي

يلاحَظ أن العقل العربي لا يتطور مع الزمن بل يبدو أنه يتراجع للخلف، فعلى سبيل المثال، اعترف نظام عبدالناصر بهزيمة يونيو بعد أيام قليلة من وقوعها، رغم أنه أطلق عليها "نكسة" لتخفيف وقعها. أما الهزائم التي تلتها، فقد تم تحويلها من هزائم مدوية إلى انتصارات عظيمة عبر رطانة لغوية تمت

مرحبا بكم في كوريا الشمالية النسخة الرجعية، التعهدات التي تفرضها مخابرات ميليشيات الحوثي على المختطفين في سجونها، تجبرهم على أن يمنحوها الحق في الاطلاع على كل التطبيقات والبرامج الخاصة بالضحايا، والالتحاق بدورات غسيل الدماغ التي تعقدها، والمشاركة في المهرجانات التي تقيمها بشكل

مجلس ليحقق تطلاعات "أبناء حضرموت"، وقبلها مجلس لتحقيق تطلعات "أبناء الجنوب" وغدا سيشكل مجلس لأبناء المهرة، وأبناء تهامة وأبناء ريمة ووصاب وأنس وخولان. ليس الهدف الحرص على مصالح أبناء هذه المنطقة أو تلك، أو التعاطف مع "تطلعاتهم" الهدف من كل ذلك إنهاء اليمن الواحد، وتمزيقه شذر

قراءات المقال وهو عبارة عن رطانة لغوية لتسويق الأوهام. بالفعل الأيديولوجيا تُـعمي الإنسان عن رؤية الحقائق البسيطة والواضحة، مهما أمتلك من معارف وحمل القاب علمية.

لا اعرف كاتبها واخذتها من رسالة صديق، ولكنها تعبر بصدق عن معاناة سكان المحافظات الجنوبية من حكم القبائل الأممية، والتي عاد ابنائهم واحفادهم للسيطرة مرة أخرى على عدن وبعض محافظات الجنوب كشقاة وعسكر للأجنبي، يضرب بهم: بحر ، بر ، جو ، و مستنقعات الخ....