حافظ على اللحية إقتداء بالنبي ﷺ

قال رسول الله ﷺ

وفروا اللحى ، وأحفوا الشوارب

صحيح البخاري ٥٨٩٢

انهكوا الشوارب وأعفوا اللحى

صحيح البخاري ٥٨٩٣

جزوا الشوارب ، وأرخوا اللحى

صحيح مسلم ٢٦٠

أحفوا الشوارب ، وأوفوا اللحى

أخرجه البخاري ٥٨٩٢ ومسلم ٢٥٩

______

حرص الإسلام على

قال رسول الله ﷺ

دعوات المكروب :

اللهم رحمتك أرجو

فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين

وأصلح لي شأني كله

لا إله إلا أنت

أورده الألباني في صحيح الكلم الطيب ١٢١

من لازم قول :

' يا حي يا قيوم ، برحمتك أستغيث ، أصلح لي شأني كله ، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين

__

( بافتقار ، وقلب حاضر ، أتظن أن الله يخذله ويتركه ، ويحرمه ولا يقبله . مَن ظنَّ أن مثل هذا لا يُوفق ، فقد ظنَّ السوء )

( الوفاء بالعهد وعدم الغدر )

قال الله تعالى

يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود

(المائدة 1)

وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا

(الإسراء 34)

قال النبي ﷺ

لكل غادر لواء يوم القيامة ، يقال: هذه غدرة فلان

رواه البخاري ومسلم

قال رسول الله ﷺ

أربع من كن فيه كان منافقا خالصا

عن أنس رضي الله عنه
أن رسول الله ﷺ قال :

من سأل الله الجنة ثلاثا
قالت الجنة :

اللهم أدخله الجنة

ومن تعوذ بالله من النار ثلاثا

قالت النار :

اللهم أعذه من النار

.
(أخرجه أحمد والترمذي والنسائي بسند صحيح)

من أعظم أسباب التوفيق ..

خدمة الناس ، نفع الآخرين ، جبر القلوب ، تفريج الكربات ، مساعدة غيرك احتسابا للأجر ولوجه الله تعالى ..

تحمل الأذى من الناس ، وتعليمهم دينهم ودنياهم ..

لا تأتي النجاحات بالذكاء وحده ولا الجهد ، ولكن بتوفيق الله لك قبل كل شيء ، ونفع الخلق باب عظيم ، لا

من أعظم أسباب التوفيق ..

خدمة الناس ، نفع الآخرين ، جبر القلوب ، تفريج الكربات ، مساعدة غيرك احتسابا للأجر ولوجه الله تعالى ..

تحمل الأذى من الناس ، وتعليمهم دينهم ودنياهم ..

لا تأتي النجاحات بالذكاء وحده ولا الجهد ، ولكن بتوفيق الله لك قبل كل شيء ، ونفع الخلق باب عظيم ، لا

(ولقد يسرنا القرآن للذكر )

.

من التيسير الحاصل في هذا الزمن ، وجوده في كل جهاز جوال

هل الطاعات سبب
ل البركات والرخاء والخيرات ؟
وهل المعاصي سبب للمصائب ؟
القرآن يجيب في عدة مواقع :
_

قال الله عز وجل

1 ( ولو أن أهل القرىٰ آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض )
_

2 ( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم

( الموظف الذي يستخدم مكائن الطباعة في العمل لمصلحته الخاصة ، الموظف الذي يداوم اقل من فترة الدوام ويستلم راتبا عن كامل المدة .... )

قال رسول الله ﷺ

من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه
فقد أوجب الله له النار
وحرم عليه الجنة

فقال له رجل :
وإن كان شيئا يسيرا يا رسول الله ؟

قال : وإن

اجتناب المعاصي

وترك ما لا يعنيك

ينوِّر القلب

الشافعي رحمه الله
سير أعلام النبلاء ١٠/ ٩٨

في هذا الزمان ، ومع كثرة الفتن
أكثروا من الطاعات ، أكثروا من النوافل والصدقة والصيام والصلة

أكثروا من التلاوة والدعاء والاستغفار والذكر

فإن ضعيف الطاعة ، لا يكاد يصمد في مواجهة أمواج الفتن والشبهات

في الحديث القدسي :

' وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

ما من عبد مسلم

يصلي لله كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعا

غير فريضة

إلا بنى الله له بيتا في الجنة

.
رواه مسلم

.

( السنن الرواتب ، صلاة الضحى ، قيام الليل )

قال رسول الله ﷺ

صنفان من أهل النار لم أرهما

قوم معهم  سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس

ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات

رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة

لايدخلن الجنة ولايجدن ريحها

وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا

رواه مسلم

__

هذا الصنف أصبح يقدم على أنه نموذج التطور

سيد الاسـتغفار أن تقول :

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت
خلقتني وأنا عبدك
وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت

أعوذ بك من شر ما صنعت
أبوء لك بنعمتك علي
وأبوء لك بذنبي

فاغفر لي
فإنه لا يغفـر الذنوب إلا أنت

رواه البخاري