الحث على الاجتهاد في العبادة في العشر الأواخر
قالت عائشة : كان رسول الله ﷺ إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله وجد وشد المئزر . #البخاري

و أما الثاني فالاستغفار , ﴿ و ما كان الله معذبهم و هم يستغفرون ﴾

فأما الأول فرسول الله ﷺ ﴿ و ما كان الله ليعذبهم و أنت فيهم ﴾

كان في الأرض أمانان من عذاب الله، رفع الأول و بقي الثاني

اللهم إني اسألك حُسن الصيام وحسن الختام ولا تجعلنا من الخاسرين في رمضان ، اللهم إجعلنا ممن تدركهم الرحمة والمغفرة والعتقّ من النار

لا مكان لليأس في قاموس المؤمن
متى ما امتلأ قلبه يقينًا وإيمانًا بأنَّ اللهَ لن يخذله

كل الناس في ابتلاء، ومن ظنَّ أن أحدًا ليس في ابتلاء فقد جهل..وكل شِدَّة يعقبها فرج.

ولعلّ الضيقَ الّذي سكنَ قلبكَ بلا سبب.. هُو ذنبٌ يطلُب منكَ إستغفاراً .

من أعظم الأشياء ضررًا على العبد بطالته وفراغه، فإنّ النفْس لا تقعد فارغة، فإنْ لم يشغلها بما ينفعها شغَلتهُ بما يضره
ابن القيم

بلغنا يارب سماع التّراويح ودعوات المصلين ودموع الخاشعين و ختم القرآن، اللهم بلغنا عشر الرحمة وعشر المغفرة و بلغنا برضاك عشر العتق من النيران

الحمدلله

صلوا على النبي يا محبّيه
اللهم صلِّ وسلمْ وبارِك على سيدنا محمد❤️

صدأ القلب بأمرين : بـ الغفلة والذنب ، وجلاؤه بشيئين : بـِ الاستغفار والذكر
ابن القيم

لربما كفاك الله شيئاً تحبه كي لا يمسّك ضرر ...

صباحكم رضا وثقة برحمة الرحمن 💗

قال ﷺ ’’ ما نقَّصَت صَدقةٌ من مالٍ و ما زَاد اللَّه عَبدًا بِعفْوٍ إلاَّ عِزًّا و ما تَواضعَ أَحدٌ لِلَّه إلاَّ رَفعَهُ اللَّه ‘‘

اللهم إني أسالك توفيقاً في مستقبلي وراحة في نفسي وتيسيراً لأمري

إبن القيم يقول : “ لو ﻋﻠِﻢ ﺍﻟﻌﺒﺪُ ﻛﻴﻒ ﻳُﺪﺑّﺮ ﺍﻟﻠﻪ له أﻣﻮﺭﻩ لعلِم ﻳﻘﻴﻨﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺭﺣﻢ ﺑﻪ ﻣﻦ ﺃﻣِﻪ ﻭﺃﺑﻴﻪ وﻟﺬﺍﺏ ﻗﻠﺒﻪ ﻣﺤﺒﺔً لله ” ..

إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًآ

من يقرأ القران يُعطيه الله قوة ليتحمل قلبه صدود البشر فيرى الألم منهم أمرًا متوقعاً، ويرى التقصير منهم أمرًا عاديًا ثم لا يراهم ويرى الله..