هل مازلتم تدعون لغزة التبلدكارثة العقول فلذلك نجد أننالم نعدبنفس الوتيرة من الاهتمام ومتابعة الأخبارلأن العقل تبلد ع نفس الخبر فلا تنسوا اخوانكم لأن هذا من الحقوق الواجبة ع كل أحد فمن لم يستطع فبلسانه فمن لم يستطع فبقلبه فالدعاء بالسر في الصلوات والخلوات يعتبرما بين اللسان والقلب