قيل لرجلٍ: إن ابنك قد عشق . فقال: الحمد لله الآن رَقَتْ حواشيه ولطفت معانيه، وملحت إشاراته، وظفرت وجادت حركاته، وحسنت عبارات رسائله، وجلت شمائله، فواظب المليح وجانِب القبيح .

"وجدتُني انتمي لِنفسي جدًا،لا احد يُشبه معتقداتي الغريبه،روتيني وأغانيّي،أنا بِمثابه أشيائي التي لا يُمكن أن تُصبح يومًا لأحد".

« لبّيك إن العمر دربٌ موحِشٌ إلا إليك »

يـارب في يوم عرفه بشرني بأمنيّات كانت ولا زالت أول دعائي

نسألك يالله الإستجابة فنَحنُ بِأمسِ الحاجةِ لها.

أليس العشق سلطاناً لهَ الاكوان ترتجف ، إذا كان الهوى عيناك فقُل لي كيف أنتصفُ ؟

"وجدتُني انتمي لِنفسي جدًا،لا احد يُشبه معتقداتي الغريبه،روتيني وأغانيّي،أنا بِمثابه أشيائي التي لا يُمكن أن تُصبح يومًا لأحد".

( جاءت تُعاتبُني والحزنُ يخنُقُها كأنّها وردةٌ لم يسقِها السّاقي فقلتُ : لا تذبُلي يا وردةً خُلِقَت تروي من الحُسنِ كِلماتي وأوراقي لا عشتُ إن لم أكن أهلًا لعاطفةٍ أو كنتُ محضَ قصيدٍ دون أشواقِ)

لا أريد التحدث معك مجدداً و مع ذلك ؟ أنتظر رسالة منك أريد نسيانك ولا أستطيع أن أنام دون أن أتذكرك ،أتمنى أني لم أعرفك ومع ذلك،أعتبرك أجمل ماحدث لي في هذه الدنيا . - تعبت من تناقض شعوري !

- أنا التوبه و غيري خطايا ،لا رحت تدور وليفٍ غيري كنك تدور بالدوائر زوايا.

قلة الحيلة شعور متعب لما تحس إن كل شي خارج إرادتك ولا لك به حول ولا قوه او مثل ما وصفه - محمد عبده - « ضاعت خطاي حتى الدرب عيا يودي »

" بين منطوق لم يُقصد ومقصود لم ينطق تضيع الكثير من المحبة" - خليل جبران

أريدُه وأتحاشى الحديث مَعه أركضُ إليه مسافاتِ وفي الخطوةٍ الأخيرة أختبئ،أحتاجه ولكن لا أُصرح بذلك ،أنادي عليه ولكن بٍلا صوت وأفكر فيه ولكن لا أحادثه ،يظن بأنه ليس بأفكاري بينما هو لا يغيب .

لم يكن الشّارع يتسع للمُصادفه لم تكن النافذة مفتوحةً كفاية لم يكن الليل مُتاحاً للمواعيد و مُغلقٌ باب المقهى .. ووحدها القصائد ترفض المسَافة وعن عيناي يُبعدك السّور و الباب وكل الأعذار و الوسائل .

اللهم نور قبور من رحلوا إليك في جنة لا يفنى نعيمها اللهم ارحم موتانا و أموات المسلمين وأجعلهم في قربك ونعيم جنتك يارب العالمين.

أَحِنُّ إِلى لِقائِكَ كُلَّ يَومٍ وَأَسأَلُ عَن إِيابِكَ كُلَّ وَقتِ وَأَذكُرُ ما مَضى فَيَغيضُ صَبري وَتَنفُرُ عَبرَتي وَيَبوحُ صَمتي وَلي قَلبٌ إِذا ذَكَرَ التَلاقي تَظَلَّمَ مِن يَدِ البَينِ المُشِتِ. - الشريف الرضي

"أعلى درجات التعافي أن يكون الإنسان معالجًا ذاتيًا لنفسه، فيكون هو المنقذ لها، وخط الدفاع الأول عندما تتهاوى وتتعثّر، وكما يُقال: من لم يكن نورًا لنفسه، لن تسعفه كل أضواء الكون"

"ومِنْ عَجَبٍ أنّ الفَتى وهْوَ عاقِلٌ يُطيعُ الهَوَى فيمَا يُنافِيهِ رُشدُهُ يفِرُّ مِنَ السُّلوانِ وهوَ يُريحُهُ ويأوِي إِلى الأشجَانِ وهْيَ تَكدُّهُ!"

" بداخلها عاطفة غريبة لا تعلم ما الذي أضحكها ولا ما الذي أبكاها "

ولقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتُه ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوى أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى .