يا سايلني سالني و نعيد عليك
راهو جرو الذيب بالمعزة سارح
و شفنا ولد الكلب عاد معاه شريك
وكلاو الجديان و هي تتصايح
جانا الوقت الي تقيد فيه الديك
و بطل التعوعيش فالبكرة صابح
الفنيش حمار ما فيها تشكيك
و لى يعشي اليوم عالعود القارح
يا سايلني سالني ونعيد عليك
سبع الهدة راه فالفخة طايح
ولي كان قبيل فالغابة مليك
راهو طاق عليه ثعلوب الجايح
تتالم يا سايلي و الدمع يجيك
و تتاسف من كان سلطان البارح
فرخ الهامة طار و تعلم لهفيك
بجناحو رياش فالجو يكاوح
طير الباز خلاص قا طبق جنحيك
بوبعيرة رفدوه عالطير الجارح
يا سايلني سالني و نعيد عليك
وشوف معايا حالة الدهر الرايح
وخليني يا سايلي ضرك نسقسيك
عود المسك علاه ماعادش فايح
و الورد الي كان بمروج مزهيك
وسط الزوابي عاد ضروك يتلاوح
ها جاوبني و قولي واش الي بيك
و سؤالي مفهوم و نظنو واضح
تريد أن تعرف حبك لله , أنظر إلى نفسك عندما تدفع صدقة لفقير أو تساهم في تزويج شاب أو تطبيب إمرأة عجوز هل تدفع ذلك و كلك يقين أن مالك أودع في بنك الله , أم أنت متردد تدفع على مضض , هنا تعرف إن كنت ترائي أو أنت فعلا من أهل الله
عن عمر بن الخطاب أن رجلا من اليهود قال له يا أمير المؤمنين آية في كتابكم تقرءونها لوعلينا معشر اليهود نزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيدا قال: أي آية؟ قال: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إذا تشهد أحدكم،فليستعد بالله من أربع، يقول: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا و الممات ومن شر فتنة المسيح الدجال"
صحيح مسلم
تصبحون على خير أستودعكم عند الذي لا تضيع ودائعه في أمان الله
لو تدري الشوق بعدك وين وداني
ماكان والله يمر البعد في بــــــالك
تبقى حبيبي لو تزعل وتنســــاني
تبقى بقلبي كبير ودايم لحـــــــالك
الليل بعدك ظلامه طال واشقاني
والفجر نوره تعذر يطلب وصالك
صبرت إلا أن هناك أناس مستحيل نسيانهم فهم لنا وطن ولا نستطيع العيش بدونهم تمر الحياه بين حلم وأمنية ولا يحدث إلا ماكتبه الله لنا عيون تحلم وقلب يتمنى فهم حياه
والله هيض القلب ماهي شمس القيض
وحر القايله. مشيت بدون نعالي
يالله يالله. ويالله قبله له. تهليل
نصلي له. ونعبده رب. عالي
الدهر. امحق وينكم. ياهل الخيل
جتنا. طيارات والكل. به. طاري
اذا أراد الله بعبد خير جعله معترفا بذنبه ممسكاً عن ذنب غيره,
جواد بما عنده زاهد فيما عند غيره,
محتملاً لأذى غيره وأن أراد به شراً عكس ذلك عليه.
- ابن قيم الجوزية