الخيانة العربية والإسلامية تتجلى اليوم أكثر وأكثر
وبكل وضوح ما نشاهده من أحداث لاتظهر فقط الخيانة العربية والإسلامية بل إنها تثبت أنها ضالعة في الحرب مع إسرائيل ضد غزه اولا والان على لبنان وهذا مايثبته الصمت وكأن هذه الدول شريك أساسي مع اسرائيل في الحرب وممؤله وداعمة للأبادة
الجرائم الإسرائيلية في غزة ولبنان لا تتوقف لا بعمل عسكري كبير ومدمر لهذا الكيان المجرم
فاستخدامه لاسلوب الاغتيالات المتكرره والحرب الإلكترونية توضح مدى ضعف هذا العدو وأنه في أضعف حالاته
غارات اسرائيليه قبل قليل على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدف العدو من خلالها مبنى سكني وكأنها عمليه اغتيال جديده .
نسال الله ان يحفظ اهلنا الابطال في لبنان وان يحفظ أبطال المقاومة وان يكتب لهذا العدوان الفشل و الانهزام
يا الله بردا وسلاما على اهلنا في لبنان وجنوبه والضاحية
شكرا للمجاهدين بالعراق .
وسائل إعلام إسرائيلية: انفجار مسيرة في "إيلات".
مصادر عراقية: الهجوم على "إيلات" نفذته المقاومة الإسلامية في العراق بواسطة الطيران المسيّر.
#العراق
#لبنان_الصمود
السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي: لو تمكن العدو من تحقيق أهدافه على الساحة الفلسطينية وأصبح متفرغا لما بعد فلسطين لأصبح لبنان في مقدمة الدول المستهدفة
#سيد_القول_والفعل
#مع_غزة_ولبنان
العدو الصهيوني حسب تصريحاته متناقضة وتظهر مدى تلخبطه كل دقيقه ينشر تصريح أو بيان مناقض للسابق مما يعني أن الصواريخ اليمنية وصلت وحققت أهدافها ومحاولات للعدو باخفاء وصول الصاروخ
ربما تم تأجيل بيان القوات المسلحة اليمنية لمستجدات جديده ننتظر الجديد سيكون أفضل واقوى فاذا كان الضربه الحالية هرع 2 مليون يهودي للملاجئ اعتقد بل واجزم أن نصف مليون يهودي سيموت من الخوف في حال طرأت مستجدات أو استهدافات جديده خلال هذه الليله
قناة الجزيره تتبنى الروايه الاسرائلية في العملية اليمنية على تل أبيب وتحلل وتنشر أنه تم اعتراض الصواريخ
قناة ملعونة بالرغم بعض المحللين عل. القناة يفندون ويكذبون الاعتراض لتضارب وتناقض البيانات الاسرائيلية على نفس القناه إلا أن القناة ما تزال تروج للاعتراض وفشل الصواريخ
لا خوف على حزب الله اطلاقا ولا خوف على قائدها وسيدها الهمام حسن نصر الله . فالحرب لم تبدء بعد فالعدو الان يستنزف وفي اللحظة الحاسمة والتي يعتقد أنه حقق ما يريد يكتشف للتو أنه لم يؤثر قيد انملة على المقاومة وقدراتها وكل ما فعلة كان سراب عندها ستلقنة المقاومة درسا قاسيا وموجعا