والله ان لك في حشاي من الغلا و القيمه ما يخلي مستصيغين الشعر في وادي المحبه عادها لك فالخفوق مقيمه وعادك اغلا من يسير ومن دخل بفؤادي

رجعت أدوّرك بين الرسايل و الصور و أدعيك و أنا مدري وش اللي من يد النسيان رجّعني معي كلمة عتاب أكبر من اني فاقدك و أبغيك ذرفت حروفها أوّل ما عرفت انك ما تسمعني

بادر وكلم صاحبك لاتخليه هو خابر انك تنتظر وانت خابر ادعس على جرح الجفا كان تغليه خل التعزز والثقل لاتكابر يشفع لزلاته معك زين ماضيه كانك تحبه صدق ماهو بعابر عاده على قيد الحياه اتصل فيه مافيه جوالات تحت المقابر

من أطهر أنواع الحب عندما تحب شخص وأنت على يقين أنه لن يكون لك ولكنك تبقى تحبه وتتمنى أن تراه سعيد فقط لأنك تحبه . قسم بالله مفرحني شعور انك هناك بخير مثل فرحة فقير حاجته منه استغلوها اذا وقف بعيد وشاف بنته من بعيد تسير ضحك لاشافها تضحك لاهلها اللي تبنوها.

أدراه واخشى عليه اللوم واحنه ولا معي شك في قدره وفي قدري انا لو اني اشك انه واظن إنه كان الثرى فوق راسي والسماء حدري احب لي شخص جعلي ماخلا منه حبٍ لعب فيني السبله وانا مدري اذا بكى ودي اني اللي بكى عنه واذا ضحك ودي اضمه على صدري

يكذب اللي يقول ان المفارق عوافي لا يحس بشعور ولا يعرف النصيحه فاقد لي غنوج تستفز القوافي حولت بالدموع وخافقي تستبيحه

اموت واحيا واهاجر من مكان لمكان اليا تذكرت عشقي الاول ومطلبي

مساحة الليل ماكانت تكفّينا كنّا نسولف ثواني والفجر يطلع والحين عقب المفارق صار يمدينا نشبع هواجيس من الوحدة ألين أربع

يرحلون وتبقى الذكريات

وينه اللي كل ماضاقت علي رحابي اترك الدنيا و اهلها و ارتمي فـ احضانه

لو غبت في ذمتي ماخاب بك ظني تستاهل يروح لك عمري وانا ناطر ٰ لاجابك الحزن في بالي ضحك سني حتى الحزن لا دخلته يجبر الخاطر

انا اللي يحبك والمحبة مهي تنقاس تفكر لها في لفتة الشوق والرعشه اليا غبت روحي استاحشت بين كل الناس واليا جيت كنك بينهم تقتل الوحشه

المرحلة الاخِيرة في حُبك لـ أي شخص هي انُ تِحب تشّوفه بِخير بس بِعيد عنك

ارويت صدري ضما و الحفت دربي سراب و تقول واصل مسيرك و انت في ذمتي في ذمتي ما وراك الا التعب و الذهاب ما هيّ بذمتك هالمره على ذمتي

أبو جديلٍ فوق صافي النحر مرخيه يغطي نهودٍ كنها الخوخ والتينا خطيراً على من شافها بالنظر ترميه يروح سقيم العقل ضمن المجانينا

عليه السلام العذب لا مرني طاريه اضم الهبايب من جهاته واسامرها يفز الشعور لكل دربٍ مشينا فيه تبسمت من بسمته يوم اتذكرها

ألبسيني مثل مايلبس الليل النهار واشرقي بي واغربي بي على شمس وبدر وادفنيني في بياضٍ يشع فيه الحَمَار عاشقٍ فارق حياته على مفرق صدر قولي انه مات فيني على شكل اعتذار حاول وحاول وحاول يعيش ولا قدر

لاتورّطني ف حبك وانت منت ب وافي لا تعلّق ذا الضمير المبتلي ب العلّه والله ان بين الضلوع العوج قلبٍ صافي ان صلح لك مرحبا وان ما صلح لك خلّه

لحد يعيش دور انه المقصود ترا المقصود ماعمره قرا

أحبك وأتحفى طواريك و ذكراك ويشيلك قلبٍ أبيض فيك متباهي تحلويت السنين اللي قضت وياك وتملكت الشعُور الفارق الراهي ولا في عيني اللي مِثلك و شرواك وعينك ما لقت من حولها أشباهي