يجب عليك أن تدرك أن كل الاشياء التي تلاشت من حولك في مرحلة ما من حياتك ، لا تستحق ان تتألم من اجلها ، لأنها ابدا لم تكن خسارة !!
بل كانت وبكل بساطه ، توضح لك حجمها الطبيعي ، الذي انتهى بنهاية تلك المرحلة...✍🏻🥀
لا تبحث عن رفيق لدربك ، بل ابحث عن رفيق لقلبك . لأن رفيق الدرب قد يغير مساره عند اي نقطه او منعطف صعب ، أو بسبب وعورت ذلك الطريق .
اما رفيق القلب فإنه سيبقى معك وسيكون لك خير عون ، حتى النهاية ، مهما كانت الظروف…✍🏻🥀
الطرف الآخر... قد يكون لغز او علامة استفهام ، كتله من الاسرار ، من السهل ان نحكم عليه من الشكل او اللون او حتى من ثيابه اللي يلبسها وغالبا نظلمه من غير اي شعور بالذنب ونحكم عليه دون ان نعطيه حق الرد او الدفاع عن النفس ..✍🏻 🥀
كلما أرهقتنا الحياة وأصابنا التعب ، نصبح غير قادرين على الوقوف و التصدي لتلك الأفكار التي سبق وأن انتصرنا عليها يوماً ما ، سواء كان هروباً من وجع وصدمات أو كان شوقاً وحنيناً…. فتعود بشكل اقوى لتهاجمنا وتصيطر علينا من جديد..✍🏼🥀
..
اصبح النسيان يسيطر علينا كثيرا واصبحنا نخاف منه !
و(نسينا) أن النسيان نعمه من الله ، ولولاه ماتخطينا ولا استطعنا أن نبدأ حياة جديدة بعد اي انكسار اوعثرة تواجهنا في هذه الحياة . فالحمد لله الذي رزقنا إياه ، فهو العارف لما نحتاجه ، المعطي اكثر من ما نريد..✍🏻🥀
المتعه ليست في وقت الانتصار!!
اللذه الحقيقية في لحظات الحرب نفسها..
كل لحظه تتغلب فيها على قرارك بالاستسلام أو تنتصر فيها على عجزك أو يخيب فيها توقع خصمك بفشلك ، هذه اللحضات الحقيقية التي تصنعك .
واعلم ان البقاء ليس للاقوى فقط بل البقاء لمن يتحمل اكثر..✍🏻 🥀
قد تتسأل عن احياناً عن مصدر تلك القوة التي تدفعك لتتخلى عن شخص ما ، على الرغم من أنك لم تتخيل يوماً ، انك ستفكر مجرد تفكير بذلك !!
ولكن عندما تتأمل وتتحدث مع قلبك وتستمع لشكواه ومعاناته ، وما تراه من وقائع واحداث ، ستعرف أن من منحك تلك القوة ، كان هو الشخص نفسه..✍🏼🥀
حينما يُفسر اهتمامك ومشاعرك بسوء فهم وانه لم يصل الى الشخص المقصود بالشكل المطلوب ، عندها سوف تعجز عن وصف شعورك ، لأن كل الحوارت ستبدو لك مهترئة!!
وعندها لن تسعفك الكلمات المنمقة التي كنت تسردها وقت ماتشاء ، وستقف حائراً ، بل عاجزاً امام كل تلك الأبجدية الشاسعة..✍🏼🥀
مع أننا قد مررنا بتجارب عدة ، جعلت منا أشخاص أقوياء ، وعلمتنا الكثير من دروس الحياة ، وكبرنا لدرجة إننا نجهل كيف ومتى حصل ذلك دون أن ندرك ، إلا أنه بقي ذلك الطفل الذي يقبع في أعماقنا ، كما هو ، وكل مايريده هو الإحتواء والشعور بالأمان…✍🏼🥀
اغلب أمور حياتنا تتمحور بين امرين : إما نصيب ، كأن يمنحك الله شخص جميل بحياتك ، أو اسره وأولاد… الخ .
فهذه ألأشياء كلها نصيبك ، وأما إهمالها أو التخلي عنها وعدم الحفاظ عليها فهذا قرارك .
فالنصيب رزق من الله لاتملكه ، لكنك تملك القرار .
لذلك عليك أن تُحسن قرارك فأنت صاحبه …✍🏼🥀
عندما تكون مشاعرنا مجهدة ، بسبب افراطها الزائد اتجاه بعض مواقف واحداث هذه الحياة ، فإن ذلك قد يجعل المشاعر أن تدخل في حالة خمود ، حالة من اللاشعور ، ربما هروب او طلبا للراحة.. ولكنها ستعود من جديد..اقوى واكثر وعيا واتزانا وسنشعر اننا نتعافا بعد كل مرة ندخل في هذه الحالة..✍🏻🥀
..
مهما فعلت لن تستطيع ان تفهم كل مفردات هذه الحياة وحدك ولكن قد تمر بموقف واحد ، يوضح لك اشياء ماكنت لتصل اليها اوتعرفها لو لا ذلك الموقف ، أو ردة فعل تكشف مكانتك بالنسبة لأحدهم . ستفهم اكثر من ما كنت تتوقع اوتريد . هكذا تكون دروس الحياة ! فقط حافظ على نفسك وثباتك وكن مستعد..✍🏻🥀
اللي عرفته من واقع الحياة.. أن الاشياء التي نراها ذات حجم كبير جدا ، من المؤكد اننا سوف نراها تصغر ، اذا فكرنا أن نبتعد عنها اكثر.....
إلا الحب الصادق !!
فإنه مستمر بالإزدياد ، مهما أو كيفما كانت اتجاهاتنا !!...✍🏻 🥀
..
قلّة الذوق هي : الوقاحة التي تعني عدم احترام المعايير والأعراف الاجتماعية ، وعدم الامتثال لها ، وهي أسلوب جارح ومتعمد ، على مستوى الفرد أو المجتمع ، وللأسف الشديد نحن نعيش في زمن تدنى فيه الذوق العام ، والذي تعتبر اكثر صوره انتشاراً ، قلة الاحترام والتقدير لمشاعر الآخرين..✍🏼🥀
اكره الانتظار وضغط الانتظار ، فالضياع بين الاحتمالات اصعب بكثير من لحضة تحقيقها . من خبرتي في الحياة تعلمت ان افضل طريقه للانتصار اوللنجاة على اقل تقدير : هي المواجهة المفاجأة .
يعني بدل ما تنتظر ..!
تقدم بنفسك وعلى طريقتك وانتزع فتيل الوهم من قلب الحقيقة . …✍🏻 🥀
تعيش داخلي كتله من التناقضات التي ترهقني كثيرا وتجبرني على تقمص الادوار ولكن المفيد فالموضوع اني صرت اعرف الدور المناسب لكل موضوع وكل حدث وكل انسان!!…✍🏻 🥀
حسبوا رفقه وحسن نيته ضعفا فطمعوا به ، حتى اذا شهدو باسه وقوة عزيمته ، ادركوا ان الرحمة ليست ضد البأس ، بل ان البأس سياج الرحمه ، اذا وضع كل منهما في موضعه..✍🏻🥀