عندما ترى أجانب من النمسا يبكون على فلسطين ويذرفون الدموع على أبنائها وترى من بيننا مطبع عربي يشتم أهل غزة ويخذلهم تدرك بأن هذه القضية لا يدافع عنها إلا الأحرار.
هكذا صلت العزّة في غزة …
هكذا استقبلوا العيد في مخيم جباليا في الشمال حيث تم تدمير جميع المساجد
إن يهدموا كل المآذن فوقنا … نحن المآذن فاسمع التهليلَ …
.
هذا شعب لا ينسى الله ..
كل عام وغزة في عزة ..
…
ما هذا الثّبات ؟!
ما هذا التّسليم ؟!
ما هذا الصّبر ؟!
خلال زيارته لجرحى غزة
في إحدى مستشفيات الدوحة،
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس
يستقبل خبر استشهاد أبنائه وأحفاده