واقلبي اللي من الاضلاع منزاعي زوع اشقرٍ هد والهده هي الهدّه شاف الفضا والوسيعه وانكر الداعي وعن نيته راعي الملواح ما ردّه

ان تشرّهنا لنا حق إنتشرّه وإن سكتنا يفهم الحر الاشاره .

لا تنهمر ماوراء الإسراف بالعواطف الا الحسايف

جيت بين الضلوع الخاليه وأعتليت ضلعٍ يرحبّ فيك — وضلعٍ يهَلي بك

سامح الله من خَذت مني هدوّي وارتياحي لين حدّتني على بعض الامور .. اللي ماابيها

أحسب إنّي معك واصلٍ حدودٍ بعيده و أثرني راكض لحالي .. و واصل لحالي

عن الغلطه تغافلت و تحاشيت بـ قدر الإمكان و تمثّلت .. بـ شعورً يشبه " لـ سكينة مصلّي " حاولت أجازي العالم لا ساء الظن : بـ الإحسان و مع ذلك أشوف الخيبه ( بـ ترحالي : و حلّي ) أنا من كثر ما عشت الجروح إللي من الخذلان أخاف أحس بـ الخذلان من ظلّي و هو : ظلّي !

وش استفدت من النباهه ، يانبيه يومياً الفرصة تمرّك .. وتعبببببرر ولا لقيت لحالتك .. عذراً وجيه ! الا انّك تحب التحلّي .. بالصبر تاخذ من امثلة الزمان ، اللي تبيه وتخلي الباقي ، وهي فيها عبر ! ترى التجاعيد اللي تطلع فالوجيه هذا حزن ياصاحبي .. ماهو كبر !

تعودت من صغري على من صِبر ماجور على جرحٍ عاش بداخل اعماقي وشيّب ولا ياخذك ظنّك على حالي المستور انا طيب و الوقت ما هو معي طيّب تخيل فتحت الباب ادور بصيْص النور ! احس الفرج بيزور .. و امالي تخيّب وتخيل كثر ما خاطري بالزمن مكسور اذا طاب لي حي احس يومه قريّب .

نديمٍ.. كل ما اشتد الحزن في صدري وْمابان عرفت اني وحيد أكثر من اللازم،وبي خيبه.

ترانا عِزاز نفوس يا الجاحد النكّار لك اللّٰه ندف الضلع ونذري الفيه.

تراك الوحيد اللي سريت العمر لرضاك تشين الحياه ومعك ماشانت أخلاقي .

عثرت الطيّب من القلّ وظروف الليال أيتجاهلهاا السنافي ويذكرها الردّي

نفسي عزيزه ما تود اللي وداده ضايع ولا تهوى عشير كل يوم يبدل أطباعه

عندي من الصبر .. عزمٍ ماتشيله جبال و فيني على مصادم الايام وسعة صدر ٰ واحداث الأيام .. مقبوله على كل حال اذا اقبلت خير ، وإن قفّت قضاء وقدر !

ذا الليل واضح ليل مسرى ، وهوجاس من حزنه ، ومن صمته ، ومن ظلامه !

عن عمق نزار قباني حين قال: لا أملك شخصاً يخاف أن يخسرني، ولا ينام حتى يعرف أخباري، بإختصار يمكنني أن أغيب متى شئت.

اختصرها نزار قباني حين قال : "قيمتك عند الشخص تعرفها من محاولاته التي يبذلها من اجلك وليس من الكلام"

لو تطلب الكايد ما اخيب ظنونك الصعب اعقده لجل عينك واحله

صكت الصكات راسي جعل راسي مجار من معآناه ، و ظروف ، و بقايا راحلين ! _