" لا تراهن على قوتي أنا نفسي لا أرحمها عند كرامتي."

"لديَّ قُدرة كبيرة على الإستغناءِ عن الآخرين من تركوا بُقعةٍ سوداء بداخلي والإكتفاء بذاتي دون تأنيب، ليس غرورًا بل تقديرًا بأنني أستحق كثيرًا، وكثيرة فوق كل التوقع."

مافي امرأة نكدية وحزينة إلا اذا كانت مرتبطة بشخص لئيم وكئيب، ومافي امرأة مُهملة إلا اذا كانت مرتبطة برجل ما يهتم فيها، لو الرجل مَرح وروحه حلوة حتلاقي شريكته مفرفشه ومنعنشة على طول، ولو الرجل سند لها وقوي معها مو عليها ويدللها حتلاقي زوجته بقمة أنوثتها، لو الرجل عينه على بيته

سؤال تطرحه نفسي هل من الممُكن أن يحبني أحدهم يومًا للدرجة التي يحارب الجميع من أجلي حتى لو كانت نفسه؟ يحارب خوفه وقلقه، يحارب الحياة وقسوتها يحارب وقته وأيامه؟ هذا الحُب الذي يشعر من خلاله المرء بالخوف الشديد ألا يفقدني مهما كلفه الأمر، ولا يريد غيري « أنا » مهما تعددت الفتيات

"لديَّ قاعدة أساسية في الحياة، أختار نفسي في كل مرة، وأخسر الجميع مقابل كرامتي، ومن أهون عليه مرة، يهون على قلبي للأبد، ومن يمدحني لهُ كل الإحترام لكن هذا لا يعني بالنسبة لي أنه يحبني، وكلمات الحُب لا تعني لي شيئًا طالما لم أشعر منك بمصداقية ما تقوله لي، ولا بمصداقية أفعالك

"لا أُريد أن أكون إنسانةً خَارقة في نَظر أي أحد ، إن هذا الأمر يُقيّدُني مِن قلبي ، أُريد أن أكون على حقيقتي فقط ، بِعُقَدي وضعفي وحتى في إبتهاجي بِأشيائي السخيفة."

"في المُستقبل بعد بِضع سنوات من الآن أودّ أن أمتلك منزلًا دافِئًا خاص بي -وحدي-أستيقظ مُبكرًا، رُبما في السادسة تحديدًا، لأصنع أشهى كيك، مع كوب شاي بحليب أتناول فطوري المميز،وأنا أراقب شتلات النعناع وقد بدأت تنمو، أثرثر قليلًا مع قطتي "لِي لِي"، ثم أبتسم، لأنّني تذكرت تلك

الفتاة التي تربت على يد أب صارم تُحب بشكلٍ مختلف.

اللهم في يوم الجمعة ارزقني فرحة لا تسعها الدنيا ومن عليها، وعوضني خيرًا وارزقني دعوة لا ترد 🤍.

اللهم اغفر للملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود و اجزه عنا خير الجزاء وأكرم نزله, واغفر لذريته الأموات وأرحمهم و بارك في الأحياء وارفع درجته واجعله و والدي في صحبة نبيك محمدﷺ.. واحشرنا معهم يا عظيم🙏🏻 #الملك_عبدالعزيز #ساعه_استجابه

"ستقابل شخصًا في الحياة حيث لم يكن هناك شيء مخطط له ووجوده لم يكن متوقع سيظهر لك معنى الحب وكيف يمكن للشخص أن يكون محبوباً سيظهر لك كيف يزهر الإنسان في الحب ويتعلم كيف يحب نفسه أكثر سيدخل حياتك لإعادة ترتيب مسمى الحُب سيجعلك تؤمن بالحُب مرة أخرى."

ما شعرَ به المرء في طفولته لا يُنسى .

المُبادرة من الرجل أقوى سبب ممكن يخلي العلاقة تنجح الرجل لما يبادر بـ الفِعل الأول تتمسك فيه الأنثى بقيت عمرها لأنها مطمنة ان مافي سبب ممكن يفرق بينهم طالما الأخر يحاول بشتى الطُرق، إنت تبدأ والأنثى تكمل، إنت تمشي خطوات ثابتة وحقيقية ناحيتها وهي عليها باقي الطريق، إنت تثبت لها

تنبيه هام؛ لا تحاول كسب رضا الشخص الذي يؤذيك، ولا تبذل أي جهد في اقناعه أن يعاملك بشكلٍ صحيح.. أب أم قريب أو حبيب سابق، لا تبذل أي جهد في تغيير أحد، لا تجعله تحدي ولا تضيع وقتك، ارمه وغادر.

عندما يكون الرجل جادًا بحبكِ، لا شيء يمكنهُ أن يدفعه بعيدًا عنكِ حتى أنتِ.

كيف يقدر الإنسان أن يأمن مرة أخرى؟ بأن يُحب ولا يتأذى؟

عندما تتوقف المرأة عن الجدال معكَ ينتهي حُبها ، أنت لم تعد تستحق المعركة. لأن المرأة تختار الصمت عندما تستسلم ويتوقف شغفها بكَ.

"مع الوقت اكتشفت أني لا أميل إلى هذا النوع من الحب الصارخ الذي تعتليه الأضواء. لا أشعر أني بحاجة إلى تلك الكلمات المتناثرة، ولا إلى تلك المفاجآت المُربِكة، ولا حتى لتكرار كلمة " أحبك" على مسامعي عشرات المرات! كل ما أحتاجه؛ السكن والونس. أن نعيش معًا دون أن يعلم أحد شيئًا عنَّا،

هل تعرف ما يبقيني في حياة إنسان؟ الجهد، أرني أنك تهتم، أنك تريدني حقًا.