وين الي ينقال عنها .. يا سسحر مَبسمها و طول رقبتها ..

في عنقها رزه وفي خصرها ضيّق وفي ردفها شفت البلا و المصايّب.

خصرها يفتن ثقيل الطبايع من ردفها الهارب و رزة نهدها

يا وحشّة غيابك وياشين فرقاك وياكبر ذنبّك تحسبني نسيتك !

ملل علموني وش تسوون الحين

الخصر كنه غصن من شدة اللين والردف كنه من هل البيت قطه

أنتِ بس عَطيني حضنَك وَ طرف فمّك.

عنق وشفايف توت وعيونن وساع ورموش يجرح خافقي سلهمتها والصوت كنه مع وتر قلبي ايقاع وكن العسل يذوب من حنجرتها والخصر جايع لكن ردوفها شباع وكن الخصر مذنب يبي مغفرتها

الغرق في تقبيل شامتك نجاة.

طرف شفايفك عافيه م ودك تعافيني .؟

الضيّاع الي يقولون العربّ إنه ضيَاع لا أنطحتني بخصّرها وزمّة نهدها.

صباح الخير ، أما بعد : الجادل اللي توسع لبسها الضيق تبغي الستيره ولكن ما بعد حانت ردوفها كابره .. و خصرها ادقيق و نهودها لامن كفخها الهوا بانت .

ردف يهز الخصر والصدر مزموم كنك تشوف الورد بعروق يده.

شيب عيني لا عطتني ظهرها تستدير هي تشل الردف ولا الردوف تشلّها خصرها اللي فوق الارداف مبروم وصغير ووصف ماتحت الردايف علوم وخلّها.

الخصر مثل العود والردف مليان كايد على القلب والعين منذهله

كّن النهد يا حسين بين الازارير ليمونةٍ جاها من الماء كفايه

بين النهود : النظر . فيه استقر / بالممرّ سرحت به : ثمّ قبّلته ، ، وقلبي / انشلَع

جيت ابوس الخد شدتني تحت قالت الشفه وريقي لك ضُمأ.

لاترسل البوسه على شكل فيسات الوجه ضاحك والمشاعر حزينه تعال عطني من الذات للذات شفه على الشفه وفرصه سعيده