Suriye Geçici Hükümeti Başbakanı Abdurrahman Mustafa’yı dinliyorum. Çok aklı başında ve basiretli bir liderlik sergileyen konuşmasını takdirle karşılıyorum. Yeni Suriye için önerdiği siyasi çözüm acilen hayata geçirilmelidir. Bu konuda Türkiye’nin merkezi rolüne yaptığı vurguyu

#ÖZELHABER| Suriye Geçici Hükümeti Başkanı Mustafa’dan Ekoltv.com.tr’ye özel açıklamalar: Esad, Ankara ile uzlaşmaya yanaşmıyor! ekoltv.com.tr/suriye-gecici-…

بمناسبة عيد القديسة بربارة، أتوجه بأحر التهاني والتبريكات إلى أبناء وطننا العزيز من الطوائف المسيحية الكريمة، في عموم سوريا وخاصة في مدينة حلب العزيزة، متمنياً لهم عيداً مليئاً بالفرح والبركات. و نجدد التزامنا بسوريا الحرة المتنوعة التي تحتضن الجميع، وتسودها قيم العدالة

زارنا في ممثلية الحكومة السورية المؤقتة في غازي عنتاب السيد ميخائيل أونماخت، القائم بأعمال بعثة الاتحاد الأوروبي إلى سوريا، برفقة السيد بيت بلوندي والسيدة سيسيل كاندات. ناقش اللقاء الوضع الراهن في سوريا، حيث اكدنا على أن تعنت النظام ورفضه للحلول السياسية واعتماده على الحل العسكري

تحرير مدينة حماة الأبية ليس مجرد انتصار عسكري، بل هو بداية مرحلة جديدة نحو تحقيق حلم السوريين في بناء وطن حر يتسع لجميع أبنائه. نحن نؤمن بأن مستقبل سوريا سيكون مشرقاً، يقوم على قيم الحرية والعدالة والمساواة، ونعمل جاهدين لتحقيق تطلعات شعبنا في دولة مدنية ديمقراطية لكل السوريين

Suriyeli muhalif liderlerden Abdurrahman Mustafa Cumhuriyet’e konuştu cumhuriyet.com.tr/dunya/turkiye-…

التقينا اليوم في ممثلية الحكومة السورية المؤقتة بمدينة غازي عنتاب بالسيد ديفيد كاردن نائب المنسق الإقليمي للشؤون الإنسانية لسوريا، والسيد إيان ريدلي من مكتب الأوتشا، والسيد معتز نافع مسؤول الوصول الإنساني. وتناول اللقاء مستجدات الوضع السوري والتطورات العسكرية والإنسانية، حيث

نبارك للشعب السوري العظيم تحرير مدينة حمص العدية على أيدي الأبطال من أبناء سوريا الذين حملوا السلاح دفاعاً عن النفس والعرض والوطن. إن هذه التطورات المتسارعة تؤكد الاقتراب الوشيك لسقوط النظام المجرم وحكمه الاستبدادي الذي أذاق السوريين الويلات على مدار سنوات طويلة. إن تحرير حمص

اليوم نطوي صفحة الطغيان بسقوط نظام الأسد المجرم، ونفتح باب الأمل لسوريا التي طالما حلمنا بها سوريا العدالة والكرامة، حيث يحكم القانون وتُحترم حقوق الإنسان. نؤكد أن سوريا الحرة ستكون وطناً لكل أبنائها، وطناً يعيد بناء ما هدمه النظام المجرم ويصنع مستقبلاً مشرقاً للأجيال القادمة

نبارك انطلاق عملية تحرير مدينة منبج من قبضة ميليشيات (PKK/PYD) الإرهابية الانفصالية، ونجدد دعمنا الكامل لقوات الجيش الوطني السوري في هذه الخطوة الاستراتيجية نحو استعادة كامل الأراضي السورية بعد سقوط النظام. سنواصل النضال حتى تحقيق تطلعات شعبنا في الحرية والكرامة والعدالة.

في هذه اللحظة التاريخية الفارقة التي تعبر عن انتصار إرادة الشعب السوري، نعلن صدور قرار العفو العام رقم 28 لعام 2024، الذي يمثل خطوة نحو ترميم الجراح وتعزيز التآخي. هذا القرار يؤكد عزمنا على تأسيس مرحلة جديدة تقوم على التسامح والشراكة في بناء سوريا المستقبل.

في خطوة جديدة نحو استعادة سيادة وطننا، نبارك لشعبنا ولأبطال جيشنا الوطني تحرير مدينة منبج وأريافها من قبضة ميليشيات PKK/PYD الإرهابية. نقف بكل فخر واعتزاز مع قواتنا البطلة، ونشد على أيديهم لاستكمال تحرير كل شبر من أرضنا وتحقيق تطلعات شعبنا بالحرية والكرامة.

التقينا اليوم في ممثلية الحكومة السورية المؤقتة مع نائب القنصل الفرنسي العام، السيدة آمال بنحاغوغ، حيث ناقشنا الوضع الراهن في سوريا وآليات إدارة المرحلة الانتقالية بعد سقوط نظام الأسد. أكدنا على أهمية تشكيل حكم انتقالي يشمل جميع أطياف الشعب السوري، مع ضمان العدالة الانتقالية

نبارك للشعب السوري العظيم عامة ولأهلنا بدير الزور خاصة، وأبطالنا بالجيش الوطني السوري تحريرهم مدينة دير الزور، في خطوة هامة نحو تحرير كامل الأراضي السورية واستعادة كرامتها ووحدتها. هذا الإنجاز يمثل ثمرة التضحيات العظيمة التي قدمها شعبنا وأبطالنا في سبيل الحرية والكرامة، ونؤكد

التقينا في ممثلية الحكومة السورية المؤقتة بغازي عنتاب بالسيد ديفيد جاردن نائب المنسق الإقليمي للشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، وبحثنا سبل تعزيز التعاون لضمان إيصال المساعدات الإنسانية بفعالية وأمان إلى المناطق الأكثر حاجة، مع التأكيد على الشفافية والتنسيق المشترك. أكدنا أن

مع قدوم عام 2025 نتذكر بكل فخر واعتزاز أن عام 2024 كان عامًا مفصليًا في تاريخ سوريا. العام الذي شهد سقوط نظام الأسد ومنظومته القمعية ومليشياته. عامٌ أشرقت فيه شمس الحرية على أرضنا الحبيبة، واستعادت فيه سوريا كرامتها بشجاعة وبسالة المقاتلين الأبطال الذين سطروا أعظم ملاحم النصر.

تشرفت بلقاء السيد الرئيس أحمد الشرع في قصر الشعب في دمشق، حيث كان لقاء مثمراً وبنّاء حول مستقبل سوريا والتحديات التي تواجهها في المرحلة القادمة. واستعرضت أمام السيد الرئيس تجربتي السابقة في الحكومة السورية المؤقتة، واستمعت من السيد الرئيس إلى رؤيته وخطة العمل القادمة، والتي تعكس

نبارك لفضيلة الشيخ أسامة الرفاعي حفظه الله، وللسادة الأفاضل أعضاء هيئة الإفتاء السورية، بمناسبة تكليفهم الكريم بإدارة شؤون الإفتاء في سوريا، سائلين الله أن يعينهم على حمل هذه الأمانة العظيمة، وأن يوفقهم لما فيه خير البلاد والعباد. كما نُشيد بالمواقف الوطنية الشجاعة والمشرفة