كانت تعرف ان اخوها يسترق النظر لجسدها و يشتهيها فبدات تستغل فرص وجودهما وحدهما لتلبس امامه كل ما يظهر مفاتنها حنى هجم عليها و اغتصبها لكنه لم يشبع و كررها ثلاث مرات حتى سمعوا صوت السيارة فقالت له خلاص هيا نلبس ثيابنا قبل ما تدخل ماما و تعرف انك اغتصبتني بالقوة يحب يبقى هذا سرا
في المرة الثالثة وجدني اخي في الحمام صباحا فعاتقني و قال لي البارح فلليل كنتي رائعة فقلت له انت ايضا كنت متوحش هيا اتركني سيروننا فقال لي لا تخافي انهم يشربون في القهوة في الاسفل و اخرج وتده و غرسه دخل حتى اوصلني للرعشة و افرغ حمولته ثم استله مني و هو يقطر و نزلنا نشيطين سعداء
كنا وحدنا فالبيت و عندما التفتت راتني انظر لمؤخرتها فبدات تضحك فلحقتها و بدات اترجاها في الفراش حتى قالت لي حسنا انا موافقة لكن دخلو من الخلف فقط و عندما انتهيت قالت لي: هيا الحسها لي و خليني اصل الى الرعشة او اخبر امي انك اغتصبنني . و عندما عادت ماما كنا قد لبسنا ثيابنا
وجدت ماما مع صديقي في الفراش فبقيت حيث نزعت كل شيء و بدات تصعد و تنزل على وتده الخشن كان مثل الذراع و تتنهد و توحوح و تقول له عرفت ان عندك واحد خشن لإنني رايته منتفخ تحت السروال عندما رايتني بالملابس الخفيفة. فخرجت بهدوء و تركتها تستمتع لاني اعرف انها محرومة و تحب الشباب كثيرا
عانقني من الخلف و قال لي هل تريدين ان اخبر امي اني رايتكي مع جارنا ؟ فخفت و قلت له لا . فظمني حتى احسست بوتده كالصاروخ يغرق بين فلقاتي و قال: لن اخبر ماما و ساتركك تلتقين بجارنا. ثم اخذني الى الفراش و استمتع بي لكن غرسه دخل من الخلف فقط و بعدها اتفقنا ان يبقى الامر سرا بيننا
عندما تطلقت و عادت للبيت وجدتها تجلخ فدخلت بين فخذيها و هي بدات ترفض و تقول لي ابتعد او ساخبر امي. ولما غرسته دخل فيها ارتخت و بدات تتنهد فقلت لها لكن لا تخبري ماما فقالت لي اففف لا تتوقف زيد دخل قبل ان تعود ماما و تكتشف اننا نمارس مع بعضنا البعض يجب ان يبقى الامر سرا بيننا
في المرة الثانية دخلت عليها و فتحت رجليها و دفعته دخل فاستيقضت و قالت لي هل جننت ستكتشف ماما انك تغتصبني فقلت لها لا تخافي لقد خرجت ماما. فقالت لي عليك ان تشتريلي حبوب منع الحمل لتفادي الفضيحة او اخرجه قبل القذف و دخلو من ورا فرغ في الخلف مثلما كنا مراهقين.
وجدت اخي ينظر لمؤخرتي
ثم عانقني من الخلف حتى احسست به منتصب كالصاروخ بين فلقاتي و قال لي هل تريدين ان اخبرهم انني رأيتك مع عشيقك فخفت. حينها قال لي هيا طأطئي كما كنتي فقد رأيت عشيقك يدخله فيكي من الخلف. فخفت و تركته غرسه دخل لكن من الورا فقط مقابل ان يتستر علي
كلما تراني أختي انظر إلى مؤخرتها تتبسم و احيانا امزح معها و اظرب فلقاتها حتى تترج و لما تغضب اقول لها شفتك مع عشيقك و لم اخبر ماما فتضحك معي . فأنا اعرف انها تتحمل الخلفي بسهوله لأنها معتادة و احينا تتعمد ترقص أمامي و تهزهم و تقول لي ارقصلك و لا تخبرهم في البيت
اختي الصغيره طلبت مني اشتري لها الهاتف الجديد و انا رفضت و لما كنا وحدنا في البيت هيجتني و لما بدات العب معها احسست به منتصب كالصاروخ بين فلقاتها بدات تحاول الهرب و لكن فقلت لها ساشتره لكي مقابل تخليني قالت لي حسنا لكن من الورا فقط
وجدت اخي يجلخ على الاندر تاعي و شفت تاعو اكبر بميتين لما خرج وجدت الاندر ملطخ بكميه كثيرة. و لما كنا وحدنا لبست الخفيف و بدات العب معه في الفراش و تاعو منتفخ كالوتد تحت السروال كنت مشتهية . لو يفعلها فلن احتاج للزواج لان عنده واحد خشن جدآ و يقنع . دون أن اخرج من البيت
ترجيت اخي يعطيني هاتفه الجديد و هو التسق بي و لانني كنت بحاجة للهاتف وافقت عندما بدا يلتهمني. اعجبتني خصوصا لما لحس لي بين فخذيا بعدها اخرجه كالصاروخ و قال لي دوري من الورا حتى تبقين عذراء و غرسه دخل و بعدها بدات انتظر بفارغ الصبر لنكون وحدنا و ياخذني للفراش ليلحس لي و امصمصه له
اختي كلما تراني انظر لمؤخرتها تضحك و البارح قالت لي تاعك واقف كالوتد حذاري تراك امي و تلمسه بيدها و قالت انه كبير جدا و عندما عانقتها و بدات اقبلها اخرجته بيدها بعدها قالت بعد عني اعرف انك تريد تنيكني فلا تطمع انا اختك هيا دخل زبك الكبير فرأسه منتفخ و يهيجني
كنت مع خالتي المطلقة فالليل نتفرج و شافتني منتصب عليها فضحكت و بدات تلعب معي و بعد لحظات كنت غارسو داخل فيها و هي تتنهد و توحوح. فعلناها خمس مرات تلك اللية و بعدها قالت لي لا يجب ان يحدث هاذا الخطأ بيننا لانه حرام ثم قبلتي و قالت لا يجب ان يعرف احد بهاذ السر الذي بيننا
اخي بداء يلعب معي و بعدها امسكنى بالقوة و رفع تنورتي ثم وضع اللعاب بين فلقاتي و اخرجه ووضعه في الدبر و دفعه انزلق حتى صرخت فقال لي انا من الورا فقط و ساتركك تلتقين مع عشيقك ففرحت و تركته يضرب مؤخرتي و هي تترج و تاعو داخل خارج مثل ما يفعل عشيقي. مقابل ان لا يزعجني عندما اخرج
أختي صدرها خرافي و فالبيت لا تضع الحمالات و لما تشوني منتصب عليها تحت السروال تزيد تتعمد تهزهم و تسترق النظر الى سروالي المنتفخ و البارح عانقتها من الخلف و بدات العب معها و كمشتهم و تظاهر بالعب معها و بقيت عجنتهم و دعكتهم حتى سمعنا ماما اتية فقالت لي اتركني ماما جاية
لا أعرف كيف حتى بدات اتبادل القبلات مع ابن اختي لكنه بطحني فالفراش و دفعه دخل و قال لي لن يعرف احد يا خالتي. صراحة عنده واحد خشن و اوصلني للرعشة و الآن لا أعرف كيف اوقف هاذا لانه يعرف يمتعني و معه لست محتاجة لزوج اخر و أمامهم يناديني خالتي و اناديه إبني و فالفراش كلام اخر